الصفحه ٦٥ :
أهلها
أذلة ، وكذلك يفعلون * وإني مرسلة إليهم
بهدية )
(١) ، فقوله : ( وكذلك يفعلون ). جملة معترضة
الصفحه ٧٥ : : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « سألت ربي أن لا
يدخل النار أحدا من أهل بيتي ، فأعطانا ذلك » أخرجه
الصفحه ٩٥ :
أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى أن تودوني لقرابتي ، وتعينوني على عدوي.
وعن ابن زيد (١) يقول
الصفحه ٩٧ :
على ما جئتكم به
أجرا إلا أن توددوا إلى الله ، وتتقربوا إليه بالعمل الصالح ، والطاعة.
ثم ذكر من
الصفحه ١٠٠ : : قربى
الطاعة ، والتزلف إلى الله تعالى [ كأنه ] (٢)
قال : إلا أن تودوني لأني أقربكم من الله ، وأريد
الصفحه ٣٧ : ما لو كان في زمن السلف الصالح لمنعوه من ذلك ، وحجروا عليه .. »
ثالثها : أن المقريزي لم يوجه كلمة
الصفحه ٥٢ :
جاء النبي إلى بيتي
، فقال : لا تأذني لأحد. فجاءت فاطمة ، رضي الله عنها ، فلم أستطع أن أحجبها عن
الصفحه ٥٤ : ابن عطية : والذي
يظهر [ لي ] (١)
أن زوجاته لا يخرجن عن ذلك ألبتة ، فأهل البيت : زوجاته ، وبنته
الصفحه ٧٢ :
بحقوقهم أداها على
أحسن ما يمكن ، وقد قال صلى الله عليه وسلم : « لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت
الصفحه ٧٦ : أوجعه (٤)
وقال : اذكرها عندك للشفاعة. فلما خرج لامه قومه ، وقالوا : فعلت هذا بغلام حدث؟!
فقال : إن الثقة
الصفحه ٧٩ :
يستضعفون
مشارق الأرض ومغاربها )
(١) ونحو ذلك.
والظاهر أنه يجوز العكس في الموضعين بأن
يقول
الصفحه ١٠١ :
قال جامعه : [ ويظهر لي ] (١) أن الخطاب في الاية عام لجميع من آمن ،
وذلك أن العرب بأسرها قوم رسول
الصفحه ٤٧ :
إني لجالس عند واثلة
بن الأسقع إذ ذكروا (١)
عليا ، رضي الله عنه فشتموه ، فلما قاموا (٢)
قال : اجلس
الصفحه ٥٣ : : هم زوجاته خاصة [ لا يدخل معهن رجل ] (٤) وذهبوا الى أن البيت أريد به مساكن
النبي صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٥٥ : [ البيت ] (٣)
: نصب على المدح. قال : وإن شئت على البدل قال : ويجوز الرفع والخفض. وقال النحاس
: إن خفض على