الصفحه ٥٣ : .
(٤) عبارة ابن عطية
: « وذهبوا إلى أن أهل البيت أهل مساكن النبي ، والذي عليه الجمهور [ أن ] أهل
البيت علي
الصفحه ٦٦ :
الكتاب ، ثم هي
لازمة لكم ، فنحن أوردناها إلزاما لا إستدلالا.
قال الطوفي : واعلم أن الاية ليست
الصفحه ٣٣ :
تقديم
« معرفة ما يجب لآل البيت النبوي من
الحق على من عداهم » هو عنوان الكتاب الثاني ، من مجموعة
الصفحه ٣٧ : .. ».
والذي لا شك فيه أن ميول المقريزي إلى
أهل البيت كانت واضحة ، ولكنها لم تخرجه عن النصفة ، والعدالة ، وهو
الصفحه ١١٠ :
الدعاء ، وانصرفنا (١). والله اعلم.
* * *
تتبعه مؤلفه أحمد بن علي المقريزي ، فصح
ذلك في ذي
الصفحه ١٠٤ : الرحمن الخلال (١)
البغدادي ، وقد جاور بمكة ، شرفها الله تعالى ، أن بعض أمراء تيمورلنك أخبره أنه
لما مرض
الصفحه ١٠٨ : بيده المقدسة على عينيه فانتبه ، وقد رد الله
عليه بصره ، فاشتهر خبره عند أهل المدينة ، وأقام عندهم مدة
الصفحه ٦٤ : أهل بيتك؟ قال : أنت إلى خير ». رواه أحمد (٢)
وهو نص في أهل البيت ، وظاهر في أن نساءه لسن منهم ، لقوله
الصفحه ٩٧ :
على ما جئتكم به
أجرا إلا أن توددوا إلى الله ، وتتقربوا إليه بالعمل الصالح ، والطاعة.
ثم ذكر من
الصفحه ٨٧ :
ورواه شريك عن عبد الله بن محمد بن عقيل
، عن سعيد بن المسيب وحمزة ابن أبي سعيد [ عن أبي سعيد
الصفحه ٦٣ : .. سلمناه ؛ لكن لا نسلم أن المراد بالرجس ما ذكرتم ،
بل المراد به رجس الكفر ، أو نحوه من المسميات الخاصة
الصفحه ٨٠ :
قال أبو علي الفارسي : إن حملت الذرية
على الصغار كان قوله : « بإيمان » في موضع نصب على الحال من
الصفحه ٥٧ :
الاية فيهن ،
والمخاطبة لهن ، يدل عليه سياق الكلام ، والله سبحانه وتعالى أعلم.
أما أن أم سلمة
الصفحه ٥٩ :
وطهرهم تطهيرا »
(١) فهذه دعوة
رسول الله [ ١٣٢ / ا ] صلى الله عليه وسلم بعد نزول الاية أحب أن
الصفحه ٩٨ :
يا معشر قريش إلا أن
تودوني في قرابتي منكم ، وتصلوا الرحم التي بيني وبينكم ، ثم استدل لذلك