الصفحه ٤ :
الفصل الأوّل
الله والفطرة
هزيمة
التكنولوجيا والحياة الآلية
الصفحه ١٤ : ترك إلى اختيار
الناس وانتخابهم ؟ أو أنّ هناك رأياً ثالثاً يقول : إذا كان هناك حاكم منصوب من
جانب الله
الصفحه ١٦ :
الفصل الأوّل
الله والفطرة
هزيمة
التكنولوجيا والحياة الآلية
الصفحه ٣٠ :
المنكر ، كما تولى الخطابة والتدريس في أشهر مساجد القاهرة وعلى رأسها جامع عمرو
بن العاص ، بالأضافة إلى
الصفحه ٣٦ : خذلان الكذبة والأدعياء مما جرت
به ألسنة الإلهية لهذا الهدف نفسه .. »
كان هذا الدفاع الحار عن
الصفحه ٣٩ :
التي اعتمد عليها
المؤلف ، واشار إلى كثير منها .. كما خرجنا الأحاديث والآثار التي وردت بها ،
وشرحنا
الصفحه ٤١ :
مقدمة المؤلف
الحمد لله حق حمده ؛ وصلى الله على محمد
رسوله وعبده ، وآله وصحبه ، وأتباعه وجنده
الصفحه ٤٥ : فاطمة [ عليهاالسلام ] (٤)
ستة أشهر كلما خرج إلى الصلاة فيقول : « الصلاة أهل البيت ( إنما يريد الله
الصفحه ٤٨ : : « اللهم هؤلاء أهل بيتي ، اللهم أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ». قالت
أم سلمة : ألست منهم؟ قال : ( أنت إلى
الصفحه ٥٠ :
البيت؟ قال : إنك
إلى خير ، أنت من أزواج النبي. قالت : وفي البيت رسول الله صلى الله عليه وسلم
وعلي
الصفحه ٥٢ :
جاء النبي إلى بيتي
، فقال : لا تأذني لأحد. فجاءت فاطمة ، رضي الله عنها ، فلم أستطع أن أحجبها عن
الصفحه ٥٣ : : هم زوجاته خاصة [ لا يدخل معهن رجل ] (٤) وذهبوا الى أن البيت أريد به مساكن
النبي صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٦٦ : نصا
ولا قاطعا في عصمة آل البيت وإنما قصاراها أنها ظاهرة في ذلك بطريق الأستدلال الذي
حكيناه عنهم
الصفحه ٧٨ : إلى مفعول و ( أتبعناهم ) معدى بالهمزة إلى مفعولين ، والذريات
التي كانت فاعلة صارت مفعولا ثانيا ، وهكذا
الصفحه ٨٢ : ء رفع الله [ تعالى الأبناء إلى درجة الاباء ،
وإن كان الأبناء أرفع درجة من الاباء رفع الله ] (٢) الابا