الصفحه ١٠٠ :
[ مالاً ] (١) وساقته إليه ، فرده عليهم ، ونزلت
الاية في ذلك.
وقال ابن عباس أيضا : معنى الاية
الصفحه ٥٤ :
ومن حجة الجمهور قوله : « عنكم » ، و «
يطهركم » بالميم ، ولو كان للنساء خاصة لكان : « عنكن ». قال
الصفحه ٦٧ : الله عليه وسلم في قوله : (
ليغفر لك
الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر )
(٤). وأي وسخ
وقذر أقذر من الذنوب
الصفحه ٧٩ :
يستضعفون
مشارق الأرض ومغاربها )
(١) ونحو ذلك.
والظاهر أنه يجوز العكس في الموضعين بأن
يقول
الصفحه ١٠٢ : قوله « إلا المودة في القربى ٦ / ١٠٧ تحقيق النواوي ،
وابو الفضل ، وخفاجي ط النهضة الحديثة.
(٣) ساقطة
الصفحه ٨٩ :
وقال الإمام أبو الحسن علي بن أحمد
الواحدي : ( ومن صلح ) موضع ( من ) رفع عطف على الواو في
الصفحه ٥٥ : لأنهما لا يحتاجان إلى تبيين : ( ويطهركم
تطهيرا )
مصدر فيه معنى التوكيد.
قوله : (
واذكرن ما
يتلى في
الصفحه ٨٥ : عباس ، رضي الله عنهما ، في قوله : ( وكان أبوهما صالحا ) [ قال : حفظا لصلاح أبيهما ، وما ذكر
عنهما صلاحا
الصفحه ٢ : .
ولمّا كان الرسول الأعظم وأُولو الأمر
من المؤمنين حسب تنصيصه سبحانه في قوله : (
أَطِيعُوا
اللهَ
الصفحه ١٤ : .
ولمّا كان الرسول الأعظم وأُولو الأمر
من المؤمنين حسب تنصيصه سبحانه في قوله : (
أَطِيعُوا
اللهَ
الصفحه ٧١ :
في نفس الأمر يشبه
جري المقادير على العبد في ماله [ ونفسه ] بغرق [ أو بحرق وغير ذلك من الأمور
الصفحه ٧٢ :
يدها » فذلك حق الله تعالى ، ومع هذا لم يذمهم الله تعالى ، وإنما كلامنا في
حقوقكم ، وفيما لكم أن
الصفحه ٧٤ :
الحب فيّ والرعاية
لجانبي ، وما ذاك على الحقيقة إلا من نقص إيمانك ، ومن مكر الله تعالى ، وإستدراجه
الصفحه ١ : .
وبذلك اتضح الفرق بين قولنا حصر
الحاكمية في الله سبحانه وبين ما كان يردّده الخوارج شعاراً ضد علي
الصفحه ١٣ : .
وبذلك اتضح الفرق بين قولنا حصر
الحاكمية في الله سبحانه وبين ما كان يردّده الخوارج شعاراً ضد علي