الصفحه ٩٧ :
آخرون : بل معنى ذلك : إلا أن تصلوا قرابتكم.
ثم ذكر [ عن ] (٢) عبد الله بن القاسم في قوله : ( إلا
الصفحه ٨٣ : ابن عطية : وأرجح الأقوال في هذه
الاية القول الأول بمعنى أن الصغار والكبار المقصرين يلحقون بالآبا
الصفحه ٩٣ :
بيني وبينكم.
وعن طاووس في قوله : ( قل لا
أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ).
فقال : سئل عنها
الصفحه ٦٨ : وبما
أنزله ] (٣)
أن يصدق الله تعالى في قوله : (
ليذهب عنكم
الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا
) فيعتقد في
الصفحه ٨٠ :
قال أبو علي الفارسي : إن حملت الذرية
على الصغار كان قوله : « بإيمان » في موضع نصب على الحال من
الصفحه ٩٠ : بد
من الأيمان [ فالقول في إشتراط العمل الصالح كالقول في إشتراط الأيمان ] (٢) فالأظهر أن هذا الصلاح في
الصفحه ٥٧ : رضي الله عنها قالت :
نزلت هذه الاية في بيتي ، فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا ، وفاطمة وحسنا
الصفحه ٨١ : على
نحو ما هو في قوله تعالى : (
أنا حملنا
ذريتهم في
____________
(١) انظر تفسير
الطبري : ٢٧ / ٢٤.
الصفحه ٤٥ :
____________
(١) انظر تفسير
الطبري : ٢٢ / ٥.
(٢) في « س » « ق »
: « ابنة » والمثبت عن الطبري.
(٣) المرط المرحل
الصفحه ٣٦ : فقال معلقاً على الآراء التي قيلت
في معنى قوله تعالى : ( انما يريد الله ليذهب
عنكم الرجس أهل البيت
الصفحه ٣٧ : ما لو كان في زمن السلف الصالح لمنعوه من ذلك ، وحجروا عليه .. »
ثالثها : أن المقريزي لم يوجه كلمة
الصفحه ٤٤ :
عنكم
الرجس )
أي السوء ، والفحشاء يا أهل بيت محمد ، ويطهركم من الدنس الذي يكون في أهل معاصي
الله
الصفحه ٩٩ :
قوماً من شباب
الأنصار فاخروا المهاجرين ، وطالوا (١)
بالقول على قريش ، فنزلت الاية في ذلك على معنى
الصفحه ٣٤ : رأي فيها قدم
لنا من آراء غيره ... نراه مثلاً عندما تعرض لتفسير قوله تعالى : ( قل لا أسألكم عليه أجراً
الصفحه ٦٠ : الرجس الذاهب عنهم ، فتكون الأصابة في القول
، والفعل ، والأعتقاد ؛ والعصمة بالجملة ثابتة لهم ، وأيضا فلأن