الصفحه ١ : عليهالسلام حيث كانوا يقولون : « لا حكم إلاّ لله لا
لك ولا لأصحابك ».
فهؤلاء كانوا يريدون نفي أيَّة إمرة في
الصفحه ١٣ : عليهالسلام حيث كانوا يقولون : « لا حكم إلاّ لله لا
لك ولا لأصحابك ».
فهؤلاء كانوا يريدون نفي أيَّة إمرة في
الصفحه ٦٨ :
ولا منا شرعا ، فلو كان حكمه حكم الذنب لصحبه ما يصحب الذنب من المذمة ، ولم يكن
يصدق قوله : ( ليذهب عنكم
الصفحه ٥٨ :
على جهة الموعظة ،
وتعديد النعمة بذكر ] (١)
ما يتلى في بيوتكن من آيات الله تعالى والحكمة. قال أهل
الصفحه ٧٠ : يرجع إليه ، ولو ظلموه فذلك الظلم في زعمه [ ظلم ] (٤) لا في نفس الأمر [ وإن حكم عليه ظاهر
الشرع بإدائه
الصفحه ٢ : الجزء الثاني لدراسة كيفية الحكم والولاية في الإسلام.
ومن الله نسأل التوفيق ، وآخر دعوانا
أنّ الحمد
الصفحه ١٤ : الجزء الثاني لدراسة كيفية الحكم والولاية في الإسلام.
ومن الله نسأل التوفيق ، وآخر دعوانا
أنّ الحمد
الصفحه ٥٥ : بيوتكن من آيات الله والحكمة (٤) )
هذه الألفاظ تعطي أن أهل البيت نساؤه.
وقد اختلف أهل العلم في أهل
الصفحه ٦٣ :
الله
والحكمة )
الاية. فخطاب نساء النبي صلى الله عليه وسلم ، مكتنفا لذكر أهل البيت قبله ، وبعده
الصفحه ٦٧ : يشبههم (١) ، فما يضيفون لأنفسهم إلا من له حكم الطهارة
والتقديس. فهذه شهادة من النبي صلى الله عليه وسلم