الصفحه ٩٤ : رضي الله عنه ، أن النبي صلى
الله عليه وسلم ، كان واسطا في قريش ، وكان له في كل بطن من قريش نسبا فقال
الصفحه ١٠٨ :
ابن موسى بن عبد الله
بن الحسن بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهم ، قبض على أبيهم مقبل أمير
الصفحه ٣٤ : ، وقد جاء في الأمر بحب العرب أحاديث ، وأن قريشاً أقرب إلى رسول
الله صلى الله عليه وسلم من اليمن كلهم
الصفحه ٥٧ :
الاية فيهن ،
والمخاطبة لهن ، يدل عليه سياق الكلام ، والله سبحانه وتعالى أعلم.
أما أن أم سلمة
الصفحه ٧٢ :
بحقوقهم أداها على
أحسن ما يمكن ، وقد قال صلى الله عليه وسلم : « لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت
الصفحه ٥٦ :
النبي صلى الله عليه وسلم لقوله تعالى : (
واذكرن ما
يتلى في بيوتكنّ ).
وقال فرقة منهم الكلبي : هم علي
الصفحه ١٠٢ : ، وقيل : هي قربى النبي صلى الله عليه
وسلم ، ثم اختلف فيها فقيل : هي جميع بطون قريش كما فسره ابن عباس رضي
الصفحه ٣٠ :
علاقة مباشرة بصحة
المواطنين وأمنهم ، والمحافظة على الاداب العامة ، والأمر بالمعروف والنهي عن
الصفحه ٦٤ : لأم سلمة : « أنت إلى
خير » ، ولم يقل : بلى أنت منهم.
وأما الأجماع فلأن الأمة إتفقت على أن
لفظ أهل
الصفحه ٧١ :
في نفس الأمر يشبه
جري المقادير على العبد في ماله [ ونفسه ] بغرق [ أو بحرق وغير ذلك من الأمور
الصفحه ١٠٠ : قراباتكم ؛ فالاية على هذا [ أمر ] (٥) بصلة الأرحام.
وذكر النقاش ، عن ابن عباس ، ومقاتل ،
والكلبي
الصفحه ١٠ :
ينفك عن الخلق والإيجاد .......................................... ٣٩٩
وحدة النظام
دليل على وحدة
الصفحه ٢٢ :
ينفك عن الخلق والإيجاد .......................................... ٣٩٩
وحدة النظام
دليل على وحدة
الصفحه ٩٥ :
يعني قريشا ، يقول :
إنما أنا رجل منكم فأعينوني على عدوي ، واحفظوا قرابتي ، وإن الذي جئتكم به لا
الصفحه ٥٣ :
وقال العلامة أبو محمد بن عطية (١) :
والرجس اسم يقع على الأثم وعلى العذاب ،
وعلى النجاسات