الصفحه ١٠٥ : قال : كنت
أبغض بني حسين (١)
أشراف المدينة المنورة لما كان يظهر لي من تعصبهم على أهل السنة [ بالمدينة
الصفحه ١٠٧ : عبد الله بن
الحسين بن علي بن حسين بن علي بن ابي طالب رضي الله عنهم ، ولي المدينة النبوية
بعد وفاة أخيه
الصفحه ١٠٨ : أعمى ثم مضى إلى
المدينة النبوية ، ووقف تجاه قبر جده المصطفى صلى الله عليه وسلم ، وشكا ما به [
١٤٢
الصفحه ٣٠ : ، وإجتماعيا ، وإقتصاديا ، وعمرانيا ، مثل
كتاب « عقد جواهر الأسفاط من أخبار مدينة الفسطاط » و « اتعاظ الحنفا
الصفحه ٣٣ : تعالى من سورة الكهف : ( وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة
وكان تحته كنزٌ لهما ، وكان أبوهما
الصفحه ٤٦ : ء قال : رابطت المدينة سبعة أشهر على عهد النبي صلى الله عليه وسلم قال :
رأيت النبي صلى الله عليه وسلم إذا
الصفحه ٨٥ :
٣
* * وقال تعالى : ( وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة ،
وكان تحته كنز لهما ، وكان
الصفحه ١٠٦ :
ألقي أحدا من بني
حسين أشراف المدينة إلا بالغت في إكرامه. ولله الحمد والمنة.
وقد ذكرت المذكور في
الصفحه ٩٠ : يكون موضع « من » نصبا على تقدير : يدخلونها مع من صلح من آبائهم : أي وإن لم
يعملوا مثل أعمالهم يلحقهم
الصفحه ٣٥ : تلك القضية ك
هل كان المقريزي بتأليف هذه الرسالة منحازاً إلى مذهب معين ، أو منحرفاً إلى فئة
لها صبغة
الصفحه ٨٩ : : ( يدخلونها ).
وقال أبو اسحاق : وجائز أن يكون نصبا ،
كما تقول : « دخلوا وزيدا » أي مع زيد.
وقال ابن عباس
الصفحه ١٠٩ : الرحمن الطباطبي (١) المؤذن ، ومعه نوابه وأتباعه ، فاستأذن
عليه ، فخرج من منزله ، وعظم عليه مجيء المحتسب
الصفحه ٨ : الصفات مع الذات ....................................... ٣٢٠
الصفحه ١٠ : بين الوثنيّين ........................................ ٣٧٩
هل للرب معان
مختلفة
الصفحه ١١ : حلاله .............. ٦٠٨
الصنف الثالث
الدال على أنّ الأنبياء بعثوا مع نُظُم كاملة للحياة