الصفحه ٢٣٤ :
وتقع قصايرة هذه
الجبال شرق جبال قنوات (قنوين) وجبال فرافرة ، وتشاهد من سميراء في الجنوب الغربيّ
الصفحه ٢٨٥ :
غزير عذب ، ما
يكاد يرى في البريّة مثله عذوبة وصفاء. انتهى.
وفي كتب الرحلات
إلى الحج التي تصف
الصفحه ٣١٣ :
المابية : ـ بكسر
الباء الموحدة وفتح الياء مخففة ـ : من مناهل البادية في بطن وادي السّرحان ، في
الصفحه ٣٧٥ :
معدن البئر : في
كتاب «بلاد العرب» (١) : وفوق مبهل البئر بئر بني بريمة ـ من غطفان ـ وقريب منها
معدن
الصفحه ٤٠٣ :
المتقدمون ممن وصلت إلينا مؤلفاتهم أن الروم أقاموا في بلاد طيّء أو خالطوهم ، ومع
حرص الشعراء عند التهاجي ـ لم
الصفحه ٤٥١ :
النّبيّ : ـ بفتح
النون وكسر الباء الموحدة بعدها ياء مثناة تحتية ـ في «معجم البلدان» : اسم مكان
الصفحه ٥٣٩ :
على الغابة ثم
تسلك واديا يقال له رحب ثم ترقى في نقب يردوج ، وبه مسجد لرسول اللهصلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٤٢ :
ويقع الإشكال فيما
ذكرا من أنه في الطريق بين المدينة وخيبر ، وأن فيه مسجدا لرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٠ :
العامل يمتد نفوذه
إلى خارج موضعه ، وخاصة في ذلك العهد وفي ضرية التي يمتدّ حماها حتى يشمل غربا
الصفحه ١٠٩ :
الغار : ويقال له (غار
ابن ناحل): جوّ فيه آبار يقع شرق قرية سرّاء ، في الشمال الغربي من سلمى
الصفحه ١٤١ :
أغزاها النبي صلىاللهعليهوسلم عكّاشة بن محصن ، كذا جاء في «معجم البلدان» والذي في «طبقات
ابن سعد
الصفحه ١٥٩ : ـ كذا في كتاب نصر ، وعنه نقل
ياقوت ولم يزد (٤).
فدك ـ بالفاء
والدال المهملة مفتوحتين وآخره كاف ـ : واد
الصفحه ١٦٤ : » (٢) : بعد ذكر منيخين والحنبليّ ـ : (ثم الفردوس في وسط الحزن
، ثم تعارض فلج واد يفلق الحزن).
ويفهم مما تقدم
الصفحه ١٨٨ :
ما ذكر موزل. وذكر
ياقوت أن بين الاجفر وفيد بركة وقصرا يدعى القرائن وكذا جاء في كتاب «المناسك»
وحدد
الصفحه ٢٢٣ :
ولم أر ذكرا
لقرورا التي في حزن بني يربوع ، ولعلّ المهلبي اتخذ من كون جرير يربوعيّا ،
وليربوع حزن