الصفحه ٢٢ : مشاش
جاوان بما يقارب ١٥ كيلا في مجتمع وادي الرمة مع وادي الغريض يحفّها واديّ
الطّرفاويّ من الشرق فهي
الصفحه ١٢٦ :
وقال في موضع آخر
: وقد أنشد لعروة بن الورد أيضا :
عفت بعدنا من
أمّ حسّان غضور
الصفحه ٢٠٤ : يزال
معروفا. وأول من رأيته ذكره الجزيري في كتاب «درر الفوائد المنظمة في أخبار الحج
وطريق مكة المعظمة
الصفحه ٢٨٧ : بالحفيرة الحسي ، فالكوز على تحديده يقع
جنوب مغارة شعيب ، بقربها.
الكوكب : في كتاب «المناسك»
: من الغمر
الصفحه ٣٠٨ : المار بالثّعلبية ، وهي على طريق مكة لمن ترك طريق زبيدة يمينه ، وأخذ
طريقا آخر وصفه الحربي في «المناسك
الصفحه ١٢٧ : وكنانة ، قال ذلك في شرح قول عروة بن
الورد (وأورد البيت : عفت بعدنا من أم حسان غضور)
وقال رجل من بني
أسد
الصفحه ١٦٣ :
فردوس : ـ بكسر
أوله وسكون ثانيه وفتح الدال المهملة وواو ساكنة وسين مهملة ـ قال في «معجم
البلدان
الصفحه ٣٢٨ :
يطلق على جبال
ومواضع كثيرة ذكر منها البكرىّ وياقوت :
١ ـ جبل في اقبال
الحجاز في ديار طيّ
الصفحه ٤٨٥ : بطريق الساحل من مصر أو الشام ، ولهذا كثر ذكره في رحلات الحج. كما كان
يطلق على ميناء تقع في مصب ذلك
الصفحه ١٤٢ : في وادي الطّبق (انظر هذا الاسم).
غمرة ـ أيضا : من
موارد البادية في إمارة ظبا.
الغمياء : ـ بفتح
الصفحه ١٨٠ : أن يصعد إليه من نقب جبل متّسع ، حتى ينتهي فيه إلى رحبة فسيحة ، تظلها
قمّة الجبل ، فيصعد فيه بدرج
الصفحه ٤٢٣ :
أما الأول آخره
شين معجمة ـ : بلدة من ناحية خلاط ، وجبل في بلاد طيّء في شعر أبي جبيلة
الصفحه ٤٨٩ :
وأنّ الحيا شحّت
عليهم سماؤه
فقلت لهم قولا
لهم فيه سلوة
(إذا قلّ ماء الوجه
الصفحه ٢٩٨ :
وأرى أنّ لقفا هنا
تحريف لفلف ، إذ كلام نصر هذا أورده ياقوت ، في (لفلف).
ورأيت في كتاب نصر
ما
الصفحه ٨٦ :
وزنا ، فهم الآن
ضعفة متضعّفون ، دأبهم الكراء والسرقات) انتهى بنصه ولكن يظهر أن في الكلام نقصا