الصفحه ٢٠٧ : ، وكل قول ينطبق على موضع منها.
ويقع شمال زبالة على
مسافة تقرب من المسافة التي حددها صاحب كتاب «المناسك
الصفحه ٢١٢ :
عميرة الطائيّ (١) الطريق فأمر خالد من معه بأن يترووا للشّفة لخمس ، وأمر
صاحب كلّ خيل بقدر ما
الصفحه ٢٢٠ : يسيرون إلى
العيون منه ـ وهم مقبلون للحج ـ ثم في بعض أيام الجركسية تمرد صاحب الدّرك لخلف
حصل بينه وبين
الصفحه ٢٧٣ : : ـ
بعد الكاف ألف ،
ثم ميم ثم سين مهملة :
قال البكريّ :
كامس جبل هناك وبه سميت الكامسيّة ـ قاله في شرح
الصفحه ٣٧٠ :
اسم هذه المنزلة الصلا) انتهى.
ثم يقول صاحب «درر
الفوائد» : (المويلح وتسمى عند أهل الدرك النّبك
الصفحه ٤١٩ :
فما بعد العشّية
من عرار
أمّا صاحب «معجم
البلدان» فذكر أنّ المنيفة ماء لتميم على فلج. كان فيه
الصفحه ٤٩٩ :
ميلين من توز للمتجه إلى سميراء سمّي باسم امرأة كانت نازلة فيه ـ كذا في كتاب «المناسك»
(١).
الوسعة
الصفحه ٥٠٧ :
ـ
ومأموم العلى ـ أيّ
اقتسار
ونقل صاحب «التاج»
عن الجوهري أن ذلك اليوم كان في الإسلام ـ بين بني
الصفحه ٣٠ : مبلغه في القديم مائة دينار ، وصاحب الدرك قديما يدعى سليمان من الجعافرة
الشنابلة ـ إلى
الصفحه ١٤٤ :
عنده مويهة في طرف
رمّان في غربيّ سلمى ـ أحد جبلي طيء أخبرني به محمود بن زعل صاحب محمود بن بريك
الصفحه ١٥٦ : غرب جنوب فليج الجنوبي ، موازيا له ، يفصل بينهما أرض من
الدّبدبة ، وسيوله تنحدر من الصّمان ، ثم يفيض فى
الصفحه ٢٠٣ : الناس بحاله؟ قال : لا!.
وسمّى ابن بطوطة
قبر العبادى قبر المرجوم فقال : في رحلته (١) : ثم رحلنا ـ من
الصفحه ٢٥٠ : الشّلقان : من
موارد قبيلة شمر ، تقع في الشمال الغربيّ من مدينة حايل على بعد مئتي كيل تقريبا.
قليب غنيم
الصفحه ٤٤٩ :
الدرك النبك ،
ويقول موزل : النبك يجب أن يكون موضعها قريبا من شعيب الشعف (١). ويفهم من كلام صاحب
الصفحه ٤٥٠ : .
ويطلق الاسم على
موضع في منطقة القصيم ذكره صاحب كتاب «بلاد العرب» وآخر في وادي الرشا