الصفحه ٢٦٥ : الواقعة جنوب الباطن فقد ذكرتها في قسم المنطقة الشرقية من
هذا المعجم (٣).
والقيصومة هذه
عدّها صاحب كتاب
الصفحه ٣٤٣ :
رجل ، في جنوب
الحزول ، وفي هذا الوادي خبراء المزوا (؟) وهي شرق الهبكات.
مدين : ـ باسم الأمة
الصفحه ٣٦٤ : متجرد. انتهى.
ولا شك أنّ الصواب
في كل ما تقدم مشار ـ بالراء ليتفق ما ذكر نصر وصاحب «التاج» مع نطق أهل
الصفحه ٥٩ : ء الحجر ، وعرة تدعى الحريرة ـ تصغير الحرة ـ منها
يكون ملاقاة خيل صاحب ينبع لأمير الحاج ، صحبة من يعتمد
الصفحه ٦١ : الغراب ، ولا يبرحها لأنه يجد فيها كل ما يريد ، فهو لا
يفارقها. قال ابن الأعربي : كل أرض ذات خصب عقدة
الصفحه ٧٦ : : أيضا ـ قرية
تقع في وادي المرير ، تضاف إلى صاحبها سويلم بن هديبان من بني رشيد من المهيمزات.
فيقال عماير
الصفحه ١٣٨ : فالتقيا بعكاشة وصاحبه فقتلاهما. ومن المتداول المعروف أن
قبر عكاشة فى شراء بجبل سلمى ، وهذا بعيد عن الغمر
الصفحه ٢٨٤ :
الكرّيّة : قال
ياقوت (١) : بالفتح ثم الكسر والياء مشددة : موضع في ديار كلب قال أبو عذّام بسطام بن
الصفحه ٣٢٤ :
وأنشد ابن
الأعرابيّ في نوادره :
فإنّ بأعلى ذي
المجازة سرحة
طويلا على أهل
الصفحه ٥١٦ : في الدهناء على ستة أميال من الخزيمية للمتجه إلى الأجفر ،
عذبة الماء ، كما وصفها صاحب «المناسك
الصفحه ٥٢ : الموضع الذى ذكره صاحب «المناسك» وهو
المقصود ، ويظهر أن في الكلام نقصا.
وجاء في كتاب «بلاد
العرب
الصفحه ٥٤ : شاعر شمّر من قصيدة أوردها صاحب كتاب «أبطال
من الصحراء» (١) باللهجة العامية :
وديارنا حنّا
لنا
الصفحه ٧٩ : ، وبنو يربوع كانوا يجاورون بني أسد في
الجانب الشرقي منهم ، كما يفهم من كلام صاحب كتاب «بلاد العرب» على
الصفحه ١٧١ :
، تشاهد منها رأى العين ونبعد عنها بما يقارب ١٥ كيلا وتبعد عن مدينة حايل نحو ١٨٠
كيلا جنوبا. وفيها يقول
الصفحه ١٧٨ : صاحب كتاب «بلاد العرب»
: يجزأ الضحى : اى يرتفع قنا في السراب. غمر : ماء لبنى عبس بن قعين. تكسر الوقر