الصفحه ٤٩٢ : فلا عمدة لهم عليه في طعام ولا علف ، سوى الماء عند الحاجة إليه ، وجلّه
قبيح ، فلا ينزلون في هذه المفازة
الصفحه ٦٨ : : العقربة رمال شرقي الخزيمية ، في طريق الحاج ـ وقال الأديبي : العقربة
ماء لبني أسد.
ويغلب على الظن
أنه هو
الصفحه ٢١ : يزد ياقوت على هذا وكذا الصغانيّ في «التكملة» وعنه
صاحب «التاج».
وكلمة العثمور ،
عند العامة في هذا
الصفحه ١٣٥ : الغمر يبعد عن سقف في الجنوب الشرقي
منه بنحو هذه المسافة (١).
إنّ كلام موزل يدل
على أنّ الغمر يقع فى
الصفحه ١٩٤ : : قال في
كتاب «المناسك» (١) ـ في وصف طريق المصعد من الحاجر إلى النّقرة ـ : والمشرف
بموضع يقال له القاطنة
الصفحه ٢١٧ :
من أتباع طليحة ،
ثم لاحقه إلى بزاخة حيث خيّم بالأتسر ، وأخيرا في القردودة. وهو موقع مضرب خيام
عثرت
الصفحه ٣٥٤ : وعلى مواضع فيها مياه مرة منها ماء لبني قشير بين الدبيل والعارض في
شرقي نجد على ما يفهم من كلام صاحب
الصفحه ٣٧٣ :
مطرق : ـ بضم
الميم وسكون الطاء وكسر الراء بعدها قاف ـ : واد فيه غدير (ماء) يبقى مدة طويلة
ويقع غرب
الصفحه ٣٩٩ :
فانتزعتها منهم. وكل هذا في كتاب «بلاد العرب» نقله صاحب «معجم البلدان».
وفى «النقائض» (٢) ما ملخصه : قال
الصفحه ٥٠٠ : عشر كيلا في شمالها ، وفيه آثار لطريق الحج بركة
وبئر عميقة.
ويبعد وسيط عن
مدينة حايل ١٥٥ كيلا ويضاف
الصفحه ٥٥١ :
وقال جرير :
وأطلعت القصائد
طود سلمى
وجدّع صاحبي
شعبى انتقامى
الصفحه ١٦ :
وسيأتي أن الاسم
يطلق على جبل لا يزال معروفا. والتوسع في اطلاق اسم الموضع على ما بقربه من
الأمكنة
الصفحه ٣٩ :
مثل : ذو العش ،
والغمر ، ونيّان وجبار والجناب ، ومع ذلك كان يتردد على بلاد قومه ، فقد ذكر صاحب
الصفحه ١٩٧ : ، واستنبط به بئرا ، وأقام به حتى مات. وأورد الخرافة صاحب «معجم
البلدان» كما أورد في (المضل) ما نصه : موضع
الصفحه ٢٦٠ : :
١ ـ قوّ الواقع في طريق حاج البصرة ،
بقرب الأسياح (النّباج قديما) شرق القصيم ،
وقد ذكره صاحب
كتاب