الصفحه ٤٥٦ :
أخي مرحب ، وهي
التي قالت فيها عائشة : ما شبع رسول الله من خبز الشعير والتمر ، حتي فتحت دار بني
الصفحه ٤٧١ :
وادي الجول : ـ بفتح
الجيم ـ هو أعلى واد الدّيسة ، ينحدر من الرأس الابيض في وسط حرّة خيبر حتى يصب
الصفحه ٥٠٦ :
وقد أورد في «معجم
البلدان» القول من (وهي لبني مازن) إلى (تسبر بالفتيل) عن السكوني ، وزاد عنه
الصفحه ٥٢٨ : ؟
عرضا.
هوّة ابن وصّاف ـ الهوّة
المنخفض من الأرض ـ وقال في «معجم البلدان» : هوّة ابن وصّاف دحل بالحزن
الصفحه ٤٤ :
وأورد في «معجم
البلدان» لجرير (١) :
وكم لك بالمجيمر
من محلّ
وبالعزّاف من
الصفحه ٤٧ : سلمى منفصل عنها ـ وهذا الوادي يقطعه الطريق من حايل إلى الغزالة وغضور ، وما
حولهما ، وفيه مياه (يقع بقرب
الصفحه ٥٥ :
العصميّة : ـ بضم
العين وإسكان الصاد وكسر الميم وفتح المثناة التحتية مشددة بعدها هاء ـ : حصن في
الصفحه ٨٤ :
معروفة ولهذا
الموضع ذكر كثير في كتب رحلات الحج ، نكتفي بايراد نصّين منها.
جاء في كتاب «درر
الصفحه ١٢١ :
والغريبان :
أكيمتان سوداوان في حرة منقطعة من الحرة ، يمين المتجه من سميراء إلى فيد بعد توز
الصفحه ١٢٣ :
الواقعة بين
الجبلين وبين تيماء ، ولم يذكره في موضعه وأراه تصحيف عرنان ، فهو الواقع في
الطريق إلى
الصفحه ١٢٩ : في طرف
جبل رمان الغربي يشاهد من طريق حايل إلى الحجاز رأي العين ، وقد تسمى القرية قصير
غضور ـ تصغير
الصفحه ١٤٨ :
غنيم ـ أيضا ـ : من
المناهل القريبة من لينة ، في إمارة الحدود الشمالية.
الغنينة : من قرى
أجا
الصفحه ١٨١ :
بقرب فيحان
المعروف الذي سيأتي تحديده ، وذكر الجمد والشقيق والأمل وهذه كلها غرب فيحان في
جهات
الصفحه ٢٥١ :
وهذا يدل على قرب
الماءتين من بلاد طئ فى جهة سميراء.
قليّب خضر : ـ بضم
القاف وفتح اللام تصغير
الصفحه ٢٥٢ :
(١) وفيه نظر ، لأن ذا الجليل عند مكة قال : إنه أكمة بأجا ، وبين أجا وبينه
مسيرة أيام ، ولعل أجا غلط وسهو