الصفحه ١٦٥ : (١) : (كذا ذكره جماعة أهل اللعة ، ووجدت بخط ابن الفرات مقيدا
في غير موضع : قردة ـ بالقاف).
ثم بعد إيراد خبر
الصفحه ١٧٩ :
جذيمة ـ من أسد ـ وهي بجنب جبل يقال له فنا. ومثل هذا في «معجم البلدان» إلا أن
فيه : قنا بدل فنا.
وعلى
الصفحه ١٨٥ :
وكان جبارا فركب فرسه وعليه درعه وسلاحه ، وجال جولة وكان في جماعة من
السّمرقنديّين شابّ أرمى خلق الله
الصفحه ١٩٨ : ـ ولا ماء فيه. وعلق موزل على هذا بقوله : وقد حفظ هذا الاسم حتى الان في
اسم شعيب البزوة ، الواقع إلى
الصفحه ٢٢١ :
الحائط شرقا ،
بقرب جبل يدعى القرن ، في واد بهذا الاسم أيضا ، فيها نخل وآبار فوقها مضخّات ،
وسكانها
الصفحه ٢٤٢ : تجاوزه قليلا فورد ماء حبران بالحاء بعدها باء موحدة
تحتية فراء فالف فنون ، وهو الجبل الواقع في الناحية
الصفحه ٢٤٣ :
ويصبّ في الشّعبة
، تقع عن سميراء غربا بما يقارب خمسة عشر كيلا وسكانها الحنانية من حرب ، وتبعد عن
الصفحه ٢٧٧ :
وذكر ماء لبني
عمرو بن كلاب في وادي لهم يدعى كتيفة فيه نخل وماء عذب ، وهو غير الجبل القريب من
الصفحه ٣٦٢ :
فهو لم يرد في
شعره الذي وصل إلينا إلا مرة واحدة في هجوه للفرزدق وذكر زوجته حدراء بنت الأحوص
الصفحه ٣٧١ : ليست بعيدة عن أساهيب.
المضلّ : ـ اسم
الفاعل من الإضلال ـ قال في «معجم البلدان» : موضح بالقاع ، قصبة
الصفحه ٣٧٢ :
والذي بقرب
الجبلين لا يزال معروفا ولكنه ينطق بكسر الياء ـ على اسم الفاعل ـ وهو قرية تقع في
الجنوب
الصفحه ٣٧٧ : ، وعلى الباب حجران مكتوبان في أحدهما : (لا إله إلا الله) وفي
الآخر أبيات بالتركية يقال : إنها تاريخ البنا
الصفحه ٣٨٩ : البيض ، فتشبه الرز ، ويسمى الدار الحمراء أيضا وهي مفازة ليس
فيها ماء انتهى. والنّابلسيّ غير محقق في وصف
الصفحه ٤٠٢ : الأبيات قالها عامر بن جوين الطائيّ في هند أخت امرىء القيس بن حجر لما هرب
من النّعمان بن المنذر ، ونزل عليه
الصفحه ٤٥٤ : ، متجها صوب الشمال الغربيّ حتى يفيض في سهل الظّفيريّ شمال دحل لقطان ،
مخترفا الحمرة ، حافّا بخط الأنابيب