الصفحه ٢٣٥ : العشروّات).
قصر زلّوم : ـ بفتح
الزاي وتشديد اللام المضمومة الممدودة بالواو بعدها ميم ـ : قصر أثري في تيما
الصفحه ٣٢١ :
ويفصل بينهما سهل
واسع من الأرض ، فيه قرى وآكام ورمال وجبال منها قريتا موقق والقفيفة ، ومن الجبال
الصفحه ٣٤٩ :
الرمل ميلان وشيء
، وسمّى مربخا لأنّه بربخ الماشي فيه من التعب والمشقة ، يقال : ربخت الإبل أي
فترت
الصفحه ٣٥١ : بني رشيد سكانها القلادات منهم ، في جهات فدك (الحائط) على بعد ٢٣٥ غرب حايل.
مرخ : ـ بفتح
الميم وبالرا
الصفحه ٣٥٦ :
المرير ـ أيضا : واد
يقع قبلىّ الحويّط ، (يديع قديما) في الجنوب الغربي من الحليفة ، ينحدر من حرة
الصفحه ٤٣٧ :
نابحة : ـ من
النّباح بالحاء المهملة ـ من أودية سلمى الغربية ، يتجه غربا حتى يفيض في أعلا
وادي
الصفحه ٤٦١ :
جبل في بلاد هذيل
، ولم أر لهذا الموضع الذى بقرب خيبر ذكرا سوى ما ورد في الكتابين المذكورين
الصفحه ٤٧٨ :
وورد في تاريخ
الطبريّ (١) : أن طليحة وأنصاره من بني أسد وغيرهم من المرتدين استقروا
في واردات
الصفحه ٥٢٥ :
المرّ ، ويطلق
الاسم على عدد من المناهل في عصرنا ، لم أر لها ذكرا أما بفتح الميم فله معنى آخر
الصفحه ١٩ :
في الضغن. وفي «تاج
العروس» : عتان ـ ككتاب ، ماء حذاء خيبر.
عتائد : ـ بضم العين
وفتح المثناة
الصفحه ٤٥ :
عزيزة (؟): موضع
يقع على بعد ميل من فيد يسار طريق المصعد ، فيه آبار كثيرة ماؤها طيب وفيه نخل
ومزارع
الصفحه ٦٣ :
وفي وادي عقدة
قرية لا تزال معروفة تقع داخل أجا في جهته الشرقية ، وتبعد عن حايل عشرة أكيال. من
قري
الصفحه ٦٥ :
في شمال الحجاز ،
ثم اخترق الصحراء بينها وبين البسيطة مارّا بالطريق الجوشية ، كما في قوله
الصفحه ٨٥ :
عدد كثير ، وكانت
هذه الحادثة من أبشع ما يذكر ، ولم ينطتح فيها عنزان ، لإهمال أهل الدولة الأمور
الصفحه ٩٤ :
العوشزيّة : ـ العوسجية
أيضا ـ قرية تقع شرق جبل رمان ، في الطرف الشرقيّ الشمالي من جبل ضراف (ينطق