الصفحه ٤١٠ : ملكه ، فلما رجع عمل حلقة للصيد ، فاصطاد كثيرا من الوحش ، فأخذ قرون ذلك
وحوافره ، فبنى بها منارة هناك
الصفحه ٤٨٥ : الوادي في البحر.
ففي كتاب «منازل
الحجاز» (١) : بعد ذكر الحوراء ـ ثم تسلك بين جزيرتين تسمى الحلق ، ثم
الصفحه ٣٩١ : نفسه.
فإن لرسول الله
بزّكم ، وكل رقيق فيكم ، والكراع والحلقة إلا
__________________
(١) ١٠٣٢
الصفحه ٤٠٣ :
يتمارضون تمارض
الأسد
وترى الملوك الغرّ
تحت قبابهم
يمشون في
الحلقات والقدّ
الصفحه ١٢٦ : البكري
ـ : بفتح أوله وإسكان ثانيه ، بعده واو مفتوحة وراء مهملة ـ : ماء لطيء قاله أبو
نصر عن الاصمعيّ
الصفحه ١١٨ : التي تقدم ذكرها في أول
الكلام والطريق الذي يلتقي بالطريق الاعظم طريق الحج الكوفي يمرّ بها مشرقا حتى
الصفحه ٦٩ : ، وسكانها الأسلم من شمر.
عقفان : جاء في
نوادر الهجريّ (١) : في شرح قول الشاعر :
لقد أنزلونى من
الصفحه ٩١ : أكثر.
ويظهر أن موزل لم
يدرك أنّ عوارضا لا يزال معروفا ، لأنّه قال فى شرح شعر جابر بن حريش (١) : من
الصفحه ١٢٧ : ء
لطيّء.
وقال ياقوت (٤) : غضور ـ بفتح أوله وسكون ثانيه وفتح الواو وبالراء ـ :
ماء على يسار رمّان
الصفحه ٢٦٥ : مثل هذا التحديد
ذهب الشيخ حمد الجاسر في شرحها.
القيصوم : على اسم
النبات المعروف ـ جاء في كتاب
الصفحه ٢٩٧ : .
__________________
(١) : فى الأصل (التغلبى)
خطأ فهو من ثعلبة من ذبيان ، والشطر من أرجوزة طويلة أولها :
طيف خيال من
الصفحه ٣٢٧ :
الطاء ـ من محطات السكة الحديدية.
وهي المحطة الأولى
بعد تبوك إلى الشام ، وتقع في قاع شرورى.
المحجر
الصفحه ٣٥٦ : أكثر سكان الهجر هجروها.
المريط : قال
البكريّ (٢) : بضم أوله وفتح ثانيه على لفظ التصغير فطاء غير معجمة
الصفحه ٤٢٣ :
أما الأول آخره
شين معجمة ـ : بلدة من ناحية خلاط ، وجبل في بلاد طيّء في شعر أبي جبيلة
الصفحه ٤٣٣ : ، فكانت الهزيمة على بني صخر فقال ، خلف ـ وهو شاعر ـ قصيدة فيها
وصف تلك المعركة أولها (١) :
الله يا