الصفحه ٥٠٣ : العرض ٤٨؟ ـ ٣١؟) وانظر (أم اوعال).
أما ما جاء في شرح
قول جرير من أنه بالسود من أرض تميم. فقد يكون
الصفحه ٥٤٤ : عيينة أن تقصر عمّا ترى (١).
وفي كتاب «الأغاني»
في شرح قول زهير المتقدم : الجواء ، أرض ويمن والقوادم
الصفحه ٥٥٠ : » (٢) في شرح قول جرير :
فليت ركاب الحيّ
يوم تحمّلوا
بحومانة
الدّرّاج أصبحن ظلّعا
الصفحه ١٣٦ : بنحو عشرين كيلا مع أنه قدر المسافة بثلاثة أميال
ونصف ولكن يلاحظ أنه في أول الكلام قال : (وأمياله بالميل
الصفحه ٤٤٩ : .
٣ ـ وفي طرفي وادي
السّرحان أعلاه وأسفله قريتان بهذا الاسم ويقولون فى تحديد هذا الوادي : أوله
النبك وآخره
الصفحه ٥٩ :
درك المصريين ،
ودرك السادة الحسنيّين (١) ، فهي أول دركهم من جهة الحجاز وآخر دركهم من جهة مصر ،
وبه
الصفحه ١٦٩ : مهملة ـ : واد بين المدينة
وديار طيّء ، على طريق خيبر ، بين ضرغد وأول.
وأقول : الفرس ـ بالفاء
المكسورة
الصفحه ٣٢٥ : المجازة
الأخرى التي وقعت فيها الحرب أيام نجدة بن عامر الحنفي في القرن الأول الهجري فتقع
أسفل وادي الحوطة
الصفحه ٥٤ : ء ـ قال البكري (٣) في الطريق بين المدينة وخيبر. وقال ياقوت : ـ عصر بكسر
أوله وسكون ثانيه ، ورواه بعضهم
الصفحه ٦٣ : وحدها.
عقدة : ـ أيضا ـ قال
البكريّ (٢) : بضم أوله على لفظ عقدة الرابط ـ رملة مذكورة في رسم عوق.
وعقدة
الصفحه ٦٨ : جبرين ـ
في منتصف الطريق بين حايل وأول ، وتبعد عن أول ٨٦ كيلا ، وهي في منبسط من الأرض وبيوتها
متفرقة
الصفحه ٨٥ : .
انتهى.
ـ وقال أيضا ـ :
والشرنبة طرطور جبل من أول وادي الأراك في مسيل الطلعة ، ودركها لجماعة من
الصفحه ١١٩ : حايل بنحو ٢٢٠ كيلا.
غرّب : قال في «معجم
البلدان» : غرّب ـ بضم أوله وتشديد ثانيه وآخره باء موحدة : علم
الصفحه ١٢٥ : (١) : غسل ـ بكسر أوله واسكان ثانيه ـ : موضع في دبار بني أسد.
قال امرؤ القيس :
تربّع بالسّتار
ستار
الصفحه ١٣٧ : مرزوق الغميرة ،
وهي على شاطئ الثلبوت ، وإذن فالغمر أو غمر مرزوق شرق الثلبوت بستة أميال من
الأميال الأولى