الصفحه ٥٤٩ : التّنانير غدوة
وقد رفعت أذيال
كل جرور
ـ الجرور التي تخلفت عن الابل ، فلما نظرت إلى
الصفحه ٥٥٦ : إليّ. قال : من أنت؟ قلت : عميرة قال : كذبت.
فسفرت عن وجهي فعرفني ، فنزل عن فرس كان مركبا عليها ـ المركب
الصفحه ٢٢٤ : سهلة ، في رأسه علم شبيه برقيبة الإنسان ، يقع إلى الغرب
من الحاجر ، وإلى الجنوب الشرقيّ من هجرة
الصفحه ١٨٠ : ، وكان يتفيهق ماءه ثم ذكر
الوصول إلى العلا.
الفويلق : ـ تصغير
فالق ـ قرية تقع في جهة الأجفر ، تبعد عن
الصفحه ٥٢ : الجنوب ، وفوق ذي العشيرة مبهل.
وأضاف الهجريّ (٢) قطنا إلى العشيرة : قطن العشيرة جبل أحمر ، عن يمينه
الصفحه ١١٩ :
وصولهما إلى بلدة بدنة.
الغرابيّ : كأنه
منسوب إلى الغراب ـ يطلق على أودية من الهذاليل يجمعها اسم هذاليل
الصفحه ١٤٢ :
إلى تيماء بعد
مسيرة ما يقارب عشرين كيلا من خيبر. وهذا الوادي هو الذي يمدّ شمال خيبر بالمياه.
ويفيض
الصفحه ١٤٤ : الجنوب
الغربيّ من قرية الكهفة ، وفي الشمال الغربي من قرية القوارة ، وهو بعيد عن جبل
رمّان.
وقال موزل
الصفحه ٢٠٢ : عن التقارب بين الموضعين.
وفي كتاب «المناسك»
(١) : جاء رجل خراسانيّ إلى أبي بكر ابن عيّاش فقال له
الصفحه ٣٩٠ : المتجهة إلى طريف شرقه غير بعيد ، يحفّ به الطريق ، ويبلغ ارتفاعه ٧٣٣ مترا
عن مستوى سطح البحر.
مقنا
الصفحه ٥٢٦ :
عن بعض رواته : ـ إنّي
لبوادي الهمج إلى يديع ، ما شعرت إلا ببني سعد يحملون الظّعن وهم هاربون
الصفحه ٥٤٥ :
الشرقي الشماليّ
من جبال الخطم ، شرق حمراء البديع ، وقبل الوصول إلى وادي قوّ الواقع شمال يمن ،
وبعض
الصفحه ٩ :
المرتقى ، قال أبو زياد الكلابيّ : رمل عالج يصل إلى الدهناء ، والدهناء فيما بين
اليمامة والبصرة ، وهى حبال
الصفحه ٧٠ :
وهي من القرى
الخارجة عن أجا ـ على ما جاء في كتاب ابن دخيل ـ ولم أجد من يعرفها وانما ورد في
أحد
الصفحه ٧٥ :
بينهما وبين
العليم ـ وتقدم كلامه (١) في (دير سعد) وقد بينا هناك رأينا أما الربط بين كلام
ياقوت عن