الصفحه ٢١ : كلب ، ويظهر أن الراعي قال شعره في رحلة له إلى العراق ، إن لم يكن
القائل هو الراعي الكلبي فتلك بلاد
الصفحه ٣٠ : اللّبيّد
الجنوبي. على درجة العرض ٣٠؟ ـ ٢٨؟ وبقرب درجة الطول ٢٠؟ ـ ٤٣؟ غرب فروع وادي
أخثال وتبعد عن بركة حمد
الصفحه ٥١ :
يعطيه جزيرته التي أصابها فيها ففعل. وملوك مصر يضعون هذه اللؤلؤة في عمائمهم إلى
الآن). انتهى
ويفهم من
الصفحه ١٠١ : .
والصّلا هي الشرمة على ما يفهم من كلام الجزيرى (١). ويظهر أن الاختلاف في اسم هذا الموضع ناشىء عن جهل معناه
الصفحه ١٢٥ :
وذات غسل (غسلة)
القرية المعروفة ولا حاجة إلى التوسع فيما هو خارج عن موضوعنا.
وقال البكري
الصفحه ١٤٦ :
ويمين المتجه إلى
الثعلبية ، ويوجد بقربها آثار قد تكون آثار بناء أو آثار سواق ، جنوب البركة
الصفحه ١٥٦ : ).
والفأو الشماليّ
منخفض من الأرض يمتد من فلج (الباطن) صوب الشمال الشرقي إلى موضع يدعى نصلة القلت
من أعالي
الصفحه ٢٤٧ :
إلى مكة ، ومع
انهم يعودون منها بما يستطيعون حمله من البضائع فهم يحجون في سبيل الدّين لا في
سبيل
الصفحه ٢٧٨ : «المناسك» (٣) ـ في وصف الطريق من الأجفر إلى فيد : (وعلى ستة أميال من
فيد حوض موسى بن عيسى .. والبريد
الصفحه ٢٩٤ : : ـ بكسر
اللام وبالحاء المهملة وآخره نون ـ : واد يمتد بامتداد طريق خيبر ، من المدينة ،
ويبعد عن المدينة
الصفحه ٣٤٦ : مدائن صالح ـ كما خصص موزل في كتابه «شمال الحجاز» فصولا
عن بلاد مدين (٣). ويحسن الرجوع إلى الكتابين
الصفحه ٣٧٩ :
روافد وادي عرعر. تقع شرقه جنوب المدينة غير بعيدة عنها.
مغارة شعيب : ـ على
اسم مغارة الجبل وقد يقال
الصفحه ٤٠٤ : حرّة فدك والحائط ، وما حولها ، إلى ضغنها
في عدنة.
مليحة : ـ غير
معرّف ـ : آبار بقرب جبل مليحة غرب
الصفحه ٤٧٣ :
عن الرياض بنحو
١٤٥٥ كيلا. وكان يدعى وادي الأزرق ، ولما نزله عرب السراحين منذ أكثر من مئتي سنة
أصبح
الصفحه ٥٢٩ :
بركة وقصر لأمّ
جعفر ، ومنه إلى الجريسي ثم زبالة قال الطرمّاح يصف قداحا أجيلت فخرج لها صوت