الصفحه ٢٨٧ : إلى الكوكب تسعة أميال ، والكوكب هضبة حمراء عن يسار الطريق.
وهو يقصد الطريق
من فيد إلى المدينة الذي
الصفحه ٢٩٨ : نصّه : (لفلف مكان في الحجاز) ، ويضاف إلى لفلف برقة قال عنها ياقوت : بين
الحجاز والشام قال حجر بن عقبة
الصفحه ٣٣٨ : كيلا ، تمتد من الجنوب إلى الشمال لونها أحمر وفي وسطها هضبة مخروقة
الرأس ، يشاهد الخرق من مسافة بعيدة
الصفحه ٣٧٢ : الغربي من سلمى في طرفها ، وتبعد عن مدينة حايل نحو ١٢٥ كيلا جنوبها ، وهي
من قرى قبيلة شمّر بشرق قرية
الصفحه ٣٩٤ : سيف البحر لا تزيد على ميلين ، ومقنا تبعد عن البدع ١٨ ميلا فاضطررنا إلى
الدوران مسافة أربعة أميال ، في
الصفحه ٥١١ :
ليحسنوا إلى
أسيرهم ، فإني عند قوم يحسنون إلىّ. وقل لهم : فليعرّوا جملي الأحمر ، ويركبوا
ناقتي
الصفحه ١١٦ :
وهو يسر محرك
فسكنه. وفي مخطوطة أخرى : وعنى يوم غبيط المدرة.
وقال (١) :
قادوا الهذيل
بذي
الصفحه ١٢١ :
والغريبان :
أكيمتان سوداوان في حرة منقطعة من الحرة ، يمين المتجه من سميراء إلى فيد بعد توز
الصفحه ١٢٩ : في طرف
جبل رمان الغربي يشاهد من طريق حايل إلى الحجاز رأي العين ، وقد تسمى القرية قصير
غضور ـ تصغير
الصفحه ١٦٤ :
ونقل ياقوت عن أبي
عبيد السّكوني قوله : الفردوس ماء لبني تميم ، عن يمين طريق الحاج من الكوفة ،
منها
الصفحه ٢١١ : البيت :
فقضى به لكلب ،
والخبر عن ابن الكلبي من كتابه «جمهرة النسب (١)»
٣ ـ وقراقر ـ أيضا
ـ يطلق على
الصفحه ٣٠٧ :
صاحبتيّ بالرمل أن
بعلي ضعف عني وعنن ، فأوحشني ذلك إلى أن بكيت حتى قرّحت أجفاني ، فزالت المدامع
الصفحه ٣٧٤ : ، وسكانها آل علوي من شمّر ، وتبعد عن حايل ٨٠ كيلا
جنوبها.
الصفحه ٤٧٧ : ، ومن هنا يدخل في وادي القرّ ، وهو واد
متطاول لا ماء به ، وهو متصل إلى مغارة شعيب ، شديد البرد ، ولذلك
الصفحه ٤٨٥ :
إلى جزيرة أم الملك ، إلى جزيرة شيبرة ، وتضيق الشعاب والجزائر إلى مضيق رتقة
الزريعا (؟) إلى جزيرة ريعا