الصفحه ١٠٤ : برّه وعاد الماء إلى مجاريه.
انتهى كلام السيد كبريت.
ووصفها فلبي (١) ـ لما زارها سنة ١٩٥١ ـ فقال ما
الصفحه ١٨٦ : حين وصولهم من العراق إلى مكة ، فإذا عادوا وجدوه. وهو
نصف الطريق من مكة إلى بغداد ، ومنه إلى الكوفة
الصفحه ١٩٩ : كيلا يدعها الطريق للمتجه إلى حايل يساره ، ويراها رأي العين
وتبعد عن حايل ١٣٠ كيلا وهي من قرى شمّر
الصفحه ٢٣٣ :
شعر النابغة الذّبيانيّ :
ألا أبلغا ذبيان
عنّى رسالة
فقد أصبحت عن
مذهب الحقّ
الصفحه ٢٥٥ :
قال البكريّ (١) : ويضاف إلى قنا أبارق ـ جمع أبرق ـ قال نهيكة الغطفانيّ :
عصب دفعن من
الصفحه ٣٦٦ : ) (١) أنه كان يعرف قديما باسم جاوي ، فنبهني إلى هذا الخطأ
الشيخ محمد العبودي
ويبعد عن مدينة
حايل نحو ٢٠٥
الصفحه ٣٧٨ : عبد
الله السّكونيّ : المعنية بئر حفرها معن بن أوس عن يمين المغيثة للمتوجه إلى مكة
من الكوفة. وقال ابن
الصفحه ٤٩٩ : إلى بلدة الروض وتبعد عنه ١٠ أكيال فيها نخل ، وسكانها من بني
رشيد ، وماؤها يستخرج بالآلات ـ وقد تسمى
الصفحه ٢٢٩ :
الصالح : القرية معروفة ، جنوبا عن حائل (١) كذا قال.
القريّة ـ أيضا :
ـ أو قرية بالتصغير ـ : مكان أثري
الصفحه ٣٨٣ : لسكني العربان ، وتحمل المياه العذبة من مغاير ، تحفر بجوار الشجر
، وهذه البقعة بعيدة عن المالح أربع ساعات
الصفحه ٨٠ :
ما ذكر ياقوت ،
وهذا بعيد عن طريقي الحج الكوفي والبصري بمسافات طويلة.
٤ ـ العناب جبل في
عالية نجد
الصفحه ١٢٣ : إلى الروض ، تبعد
عن الروض نحو ١٠ أكيال وسكانها من الشوالعة من بني رشيد فيها نخل ومزارع.
الغريض
الصفحه ٢٠٠ : .
قبر حاتم الطائي
:تقدمت الإشارة إلى ذكر قبر حاتم في الكلام على (أظايف) و (تنغة) ، و (عوارض
الصفحه ٢٠٧ :
(٢) وياقوت يراها
بين المغيثة وبين وادي السباع ، أي أقرب إلى النجف منها إلى القاع.
(٣) وابن
الصفحه ٢٨٤ :
الطّريق من مصر إلى مكة ، وفي سفح الجبل أحساء يحفر عنها في واد يقال له سلمى ، وماؤها