الصفحه ٤٨٧ : البئر المالحة التي في الرحبة ، وهذه المستجدّات
المنسوبة إلى إبراهيم باشا هي التي أصلحت بمعرفة جانم
الصفحه ٥٠ : ، ينسبون إلى جهينة ، وهم يدخرون الماء
في هذه الجزيرة ويرثونه عن آبائهم ، ويجلبونه من البراري على مسافات
الصفحه ١٠٩ : تحيط به
الجبال ، يضاف إلى ابن ناحل من قبيلة شمّر ، وفيه الآن قرية باسم الغار ، على بعد
٢٠ كيلا تقريبا
الصفحه ٢٠٨ :
من حايل إلى
المدينة ، شمال فرافرة وفي بيان قدّم لي أنه قرية تبعد عن مدينة حايل بنحو ١٤٠
كيلا جنوبا
الصفحه ٢٧٧ : ارتفاعها ٨٩٧
مترا عن سطح البحر وتضاف إلى طريف فيقال (كتيفة طريف).
كتيفة الخور : قارة
بقرب خور أمّ أوعال
الصفحه ٣٠٦ : ء : ماء مرّ لبني عبس (٢). وتزوجت امرأة من بني عبس في بني أسد ، ونقلها زوجها إلى
ماء لهم يقال له لينة
الصفحه ٤٢٥ : هجرة فرج بن مكيمل
وجماعة آل رمال. ثم قرية موقق قرية كبيرة ، وشمالا عنها بينها وبين القريتين
المذكورتين
الصفحه ٤٣١ : ، بعدها هاء وآخره هاء ـ : جبل يقع
غربيّ سلمى ، ويشاهد من الطريق المتجه إلى سميرا على اليمين ، ويبعد عن
الصفحه ٤٩١ : يصل إلى
هذا المحل قبل وصول الممتارين للطعام من مصر إليه ، فيغلو الفول والطعام ، غاية
تعجز عنه الأثمان
الصفحه ٢٢٥ : (٤). ونقل عن السكوني أيضا قوله : وفي أجا منازل طىء في
الجبلين عشر ليال ، من دون فيد إلى أقصى أجا ، إلى
الصفحه ٣٠٠ : .
واللقيطة هذه
أصبحت قرية وصفها موزل (٢) ـ سنة ١٩١٥ بأنها تقع إلى الشمال الغربي من قرية الوقيد ،
في حوض تحيط
الصفحه ٥٠٠ : الطريق الأوسط قصر أمّ جعفر ، والطريق الثالث إلى الخزيمية وهي المجاشعية).
انتهى ويبعد وسيط عن زرود ثمانية
الصفحه ٥٤٨ : مصورة من تلك النسخة.
(ب) ونقلت كثيرا
عن كتاب «المناسك» الذي حققته ونشرته ، ونسبته إلى الإمام أبي اسحاق
الصفحه ١٩٦ :
الذي ذكر أن من
العقبة إلى القاع ٢٤ ميلا وقدرها موزل ب ٨ و ٤٠ كيلا) (١)
ومن القاع إلى
زبالة ٢٤ ميلا
الصفحه ٢٧ : ،
وتسعة ونصف إذا تحول عن هذا الطريق).
العذيب : ـ أيضا ـ
: قال النابلسي في رحلته : سرنا في صبح يوم