الصفحه ٤٢٩ : ،
والملح.
وقال السيد كبريت
عن المويلح (٢) : ساحل راق ماؤه وصفا ، قد اخضرت جوانب بقاعه ـ إلى أن قال
الصفحه ٤٥٠ :
تبوك ، ويسير محاذيا لخط الحدود بين المملكة والأردن ويقارب ال ٤٥٠ كيلا. أما إلى
الأردن عن طريق العيساوية
الصفحه ١٣٥ : الغمر يبعد عن سقف في الجنوب الشرقي
منه بنحو هذه المسافة (١).
إنّ كلام موزل يدل
على أنّ الغمر يقع فى
الصفحه ١٣٨ : أن ينحرف إلى المنهل الذي سماه موزل ووصفه فذلك بعيد عن اتجاه من يقصد
المدينة من فيد. وكذا القول في
الصفحه ١٧٤ :
ياقوت عن أبى عبيدة : فلج ما بين الرحيل إلى المجازة وهى أول الدهناء ، والرحيل
غرب البصرة ب ٥٩ ميلا على ما
الصفحه ٤٢٦ :
الحفير فيها درزي
بن عردان وجماعته آل سلمان من شمر هجرة كبيرة.
ثم هجرة الصّنينا
هجرة سعدون بن
الصفحه ٣٨٩ :
العجوز) شمالا
والأقيرع إلى الجنوب الغربي من شق العجوز ، وهو سهل قريب من الدار الحمراء. ولكن
الصفحه ٥١٦ : نحو الجنوب ، ويبعد عن الشمليّ غربا بما يقارب ٤٠
كيلا.
الهاشميّة ـ كأنها
منسوبة إلى هاشم ـ : جاء في
الصفحه ٤٧ : سلمى منفصل عنها ـ وهذا الوادي يقطعه الطريق من حايل إلى الغزالة وغضور ، وما
حولهما ، وفيه مياه (يقع بقرب
الصفحه ١٨٥ : العلوفة طول العام ، إلى أن يقدم الحاج ،
فيبيعونه عليهم.
ونقل عن السّكونيّ
أنها أثلاث : ثلث للعمريين
الصفحه ٤٣٨ : وهما جبلان عن يمين الطريق
ويساره.
وفي «معجم البلدان
ـ : رباب كسحاب ـ جبل بطريق فيد إلى المدينة
الصفحه ٣٩٨ : حمى ضرية ، وخارجة عن حمى
فيد ، شرقه ، والقول بأنه شرق الاجفر إلى قبر العباديّ لا يتفق مع أقوال من هم
الصفحه ٢٤٤ :
يريد أن أحدهما
إلى العالية والأخرى إلى العراق فالقعقاع بينهما ..
وقال ابن أحمر :
وقفن
الصفحه ٤٥ : يهتدي إلى صوابه.
العسّافيّة : ـ كأنها
منسوبة إلى عسّاف ـ منهل يبعد ٤٥٠ كيلا إلى جهة الشرق من تيما
الصفحه ٣٦٩ : جنوب حايل على ما كتب به إلىّ الأستاذ عبد الرحمن الملق.
المشيطيّة : قرية
من قرى شمر ، تقع في الشمال