الصفحه ٣٩٣ : للنصارى واليهود والمجوس).
وذكر ابن هشام أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعث زيد بن حارثة نحو مدين فأصاب
الصفحه ١٣٣ : مرزوق إلى العنابة عشرون ميلا ونصف وهي بين الميل الثامن والتاسع. وفي موضع
آخر (٢) : سماه غمر مرزوق فأورد
الصفحه ٢١٩ : » أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم خرج إلى خيبر ، ودليله رجل من أشجع ، فسلك بهم طريق صدور
الأودية
الصفحه ٥٤ : اسحاق في غزاة خيبر :
كان رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم حين خرج من المدينة إلى خيبر سلك على عصر ، وله
الصفحه ١٣٩ : موزل.
٢ ـ منهل ورد ذكره
كثيرا في كتب السيرة ، حيث وجّه إليه الرسول صلىاللهعليهوسلم عكاشة بن محصن
الصفحه ١٨٣ : بلاد
بني نبهان من طيّء ومعهم اخلاط غيرهم في القرية ، ولكونها في بلاد بني نبهان
أقطعها الرسول
الصفحه ٢٨٣ : النبي صلىاللهعليهوسلم إلى تبوك وبه مسجده انتهى.
وطريق الرسول صلىاللهعليهوسلم إلى تبوك مرّ
الصفحه ٣٤٢ : مساجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيما بين المدينة وتبوك معلومة مسماة ، مسجد تبوك ومسجد ثنية
مردان وذكر
الصفحه ٤٥٧ : فى عهد الرسول صلىاللهعليهوسلم ـ وبهذا الموضع واد فسيح مررت به في رحلتي عام ١٣٦٠ يدعى
وادي كويكب
الصفحه ٥٠٩ :
يحملنا على القول بأن بني مجاشع ارتفعوا عن بلاد قومهم إلى بلاد بني عامر أعلى نجد
وجنوبه.
٣ ـ أكثر بطون
الصفحه ٤٧٠ : صوافنا
يقوّدها غلماننا
بالقلائد
وقال منذر بن درهم
الكلبيّ :
لتخرجني عن
الصفحه ٦١ :
الرّزني منسوب إلى قبيل من درماء من طيء ، ثم نقل عنه : أجا لبني عقدة بن سنبس.
وقال في «تاج
العروس» : وفي
الصفحه ٤٥٥ : خيبر ، قسمها رسول الله صلىاللهعليهوسلم على ستة وثلاثين سهما ، عزل نصفها لنوائبه ، وما ينزل به ،
وقسم
الصفحه ٤٥٦ :
أخي مرحب ، وهي
التي قالت فيها عائشة : ما شبع رسول الله من خبز الشعير والتمر ، حتي فتحت دار بني
الصفحه ٦٠٧ :
المرطة
١٢١٥
مسجد الرسول (ص)
١٢٢٢
مرفى
١٢١٦
مسجد سعد
١٢٢٣