الصفحه ٤٠٣ : نر في شعر أحد منهم من هجا طيّئا وأشار إلى اختلاطها
بجنس غير عربي.
(٣) ـ حصانة
الجبلين وامتناع
الصفحه ٤٠٦ : : يا آل
يربوع الغنيمة!! فتسارع الناس أيّهم يسبق إليها ، فجاؤوا متقطعين ، فسقطوا على
الجيش في الخبرا
الصفحه ٤٠٧ :
مليحة ـ أيضا : ـ موضع
يقع بجوار البدع ، شمال ظبا ، بقرب الساحل ، فيه آثار عمران قديم ، تحدث عنه
الصفحه ٤١٠ : ، كأنه اقتدى بسابور (١) في ذلك ، وكانت وفاة جلال الدولة سنة ٤٨٥ والمنارة باقية
إلى الآن ، مشهورة هناك
الصفحه ٤١٩ : ، وأنه كان لغنيّ فغلب عليه
الحاجر وإنما سمّته الحاجر غطفان ـ إلى أن قال ـ : قال على بن محمد الشاعر
الصفحه ٤٤١ : (نايلاه) وتبعد قرية نايلات عن حايل نحو ٧٠ كيلا شمالا غربيا.
النّباج : ـ بكسر
النون بعدها باء مفتوحة فألف
الصفحه ٤٧٨ : .
ويحدد موزل واردات
بأنها إلى الشمال الشرقيّ من سميرا على بعد خمسة وعشرين كيلا.
وأضيف : يطلق اسم
واردات
الصفحه ٤٩٧ : الغربي ، تبعد عنه بما يقارب ١٦ ميلا على ما يفهم من كلام الهجريّ (١). وقال : هضب الوراق بطرف القنان
الصفحه ٥٠٢ : العين بعدها ألف فلام ـ : ذكره نصر (٢) بسماوة كلب بين الكوفة والشام.
وعنه نقل صاحب «معجم
البلدان» وقال
الصفحه ٥٠٤ : مشمخرّة
وجارى شريح من
مواسل فالوعر
زبون تزلّ
الطّير عن قذفاتها
الصفحه ٥٢٨ :
اختلاف كبير.
هوجاء : قرية
صغيرة تقع غرب طريق القريات إلى تيماء (بقرب الدرجة ٢؟ ـ ٣٨؟ طولا و ٥٩؟ ـ ٢٨
الصفحه ٥٣٦ : (٢).
وأورد الهجرىّ ـ لحسين
بن قبيصة الجذاميّ (٣) :
وعزلت أيلة
والبحر الخضم
عنها يمينا
الصفحه ٤٤٨ : أيلة إلى شرف البعل (١) (النمل) مرحلة ،
ثم إلى الصّلا ، ثم إلى النبك ، ثم إلى ضبة (٢).
أما صاحب كتاب
الصفحه ٤٨٩ :
مباركة من؟؟؟
ربّنا وسلام
وقلنا :
طاب لنا الطّريق
من مصر إلى
أرض الحجاز
الصفحه ٥١٨ : ،
ولعله الأول.
قال المدائنيّ :
خرج أعرابيّ من طيء إلى الشام إلى بنى عم له يطلب صلتهم فلم يعطوه طائلا