الصفحه ٩٩ : جنوب حايل على بعد ٥٢ كيلا.
العين ـ أيضا : من
قرى خيبر ، في شماله بينه وبين سمحة وهي إلى سمحة أقرب
الصفحه ١١٠ :
الغبر : قال
الهجريّ (١) : جبال عن يمين المصعد من فيد إلى مكة ، في غلظ (من الأرض)
بينها وبين فيد
الصفحه ١١٨ :
بيضاء. كما ذكر أن
طريق الثلماء إلى الطريق الأعظم من بريد الغرّاء (١) وأكاد أجزم بان الغراء هذه هي
الصفحه ١٢٠ : تثنية غرّة : من الاماكن النجدية. وقيل
: أكمتان سوداوان يسرة الطريق إذا مضيت من توز إلى سميراء لا أدري
الصفحه ١٦١ : ء لبني أسد ، قال زيد الخيل :
فلو أنّ نصرا
أصلحت ذات بينها
لضجّت رويدا عن
مطالبها
الصفحه ١٩٣ :
٣ ـ القارة التي
تقع في الجوف وهي التي تقدم قول ياقوت عنها وأهل تلك الجهة يقولون : قارا على اسم
الصفحه ٢٣٥ :
قصر الدولة (ويقال
قصر الترك) ـ قصر يقع جنوب بلدة قفار ويبعد عنها بما يقارب الخمسة أكيال (وانظر
قصر
الصفحه ٢٨٠ : سيلا خارج
الكلوم
وناقعا
بالضّفصف الكرتوم
ونقل ياقوت عن
الأزهري : كرتوم بالواو
الصفحه ٢٩٩ : الحاجر ، بعيد عن الثاني الواقع في الطريق الذي
ذكر موزل ـ أما قول صاحب كتاب «مراصد الاطلاع» فالمقصود به
الصفحه ٣٢٩ : محجّر
واسأل كلابا عن
بني نبهان
وقال أيضا :
قتلنا غنيّا يوم
سفح محجّر
الصفحه ٣٣٤ : : قارة تقع
شمال بلدة لوقة ، يدعها الطريق إلى خط الأنابيب يمينه؟؟؟ ، من أبرز الأعلام هناك ،
وتبعد عن لوقة
الصفحه ٣٤٣ : خليج العقبة
شمالا إلى قرب ميناء الوجه جنوبا ، هذا فى العهد القريب ، وقديما كانت تشمل قسما
من فلسطين
الصفحه ٣٥٢ : ،
شرق بلدة جبّة بميل نحو الشمال ، من مياه سنجارة من شمّر ، ويبعد عن مدينة حايل
بما يقارب مئتي كيل شمالا
الصفحه ٣٥٦ :
خيبر من قرب الرأس الأبيض ، ويتجه إلى الجنوب الشرقي حتى يصب في وادي الحناكيّة ،
وفيه قرية تدعى بدع
الصفحه ٣٨٤ : النفود
الكبير (عالج) إلى بلاد الشام ، إذ نفوذ بعض ولاة الشام قديما كان يمتد إليها.
وبين تبوك
والأخيضر