الصفحه ٥٠٧ :
ـ
ومأموم العلى ـ أيّ
اقتسار
ونقل صاحب «التاج»
عن الجوهري أن ذلك اليوم كان في الإسلام ـ بين بني
الصفحه ٥٤٠ : مسقاها
زبالة أو يسر
وقال عدي بن زيد :
ـ
مرّ على حرّ
الكثيب إلى
لينة
الصفحه ٨ : ،
وبمواضع تقع غرب الدهناء بعيدة عنها.
ويظهر أن عاسما من
المواضع التى كانت لكلب ثم احتلتها بنو تميم الذين
الصفحه ١٩ : الفوقية فألف فياء مهموزة فهاء ـ ـ نقل ياقوت عن العمرانيّ : عتائد :
هضبات أسفل من إير لبني مرّة ـ وأنظر
الصفحه ٢٣ : الأملاح ، والأمرار ، وهي التي
عنى النابغة بقوله :
حتّى استغاثت
بأهل الملح ضاحية
الصفحه ٣٤ : العظيمة ، لتوسطها بين شمال الجزيرة وشرقها. وجوّها أقرب إلى
الاعتدال من أجواء وسط الجزيرة ، لوقوعها في
الصفحه ٣٧ : . وقد يكون العروس المقصود بقول الصغاني : وادي العروس واد معروف على طريق
الحاج إلى العراق انتهى. فالخبرا
الصفحه ٦٨ : ء وزرع.
ويطلق اسم العقلة
على مواضع تضاف في الغالب إلى ما يميزها ، ومن العقل :
١ ـ عقلة أم قلوب فيها
الصفحه ٨٢ :
وقيل : كان علي بن
الحسين كان يسكنها. انتهى. ولكن ماصلة مساور الأسدي بالعنابة هذه البعيدة عن منازل
الصفحه ٨٣ : المتحاربة بل خارجة عنها على مقربة منها.
وتحسن الإشارة إلى
أن كثيرا من اسماء المواضع الواردة في شعر زيد
الصفحه ٨٥ :
الغدايرة وأصحاب درك اصطبل عنتر شاهين بن أحمد بن غدير ، وصبيح وحبيب أولاد سلامة
بن غدير ، ورفقتهم عن الاصطبل
الصفحه ٨٧ : وفتح الكاف وآخره باء موحدة ـ ماء بأجا لبني فرير بن عنين بن سلامان
بن ثعل ـ من طيّء ـ على ما في «معجم
الصفحه ٩٠ : أسود فى أعلا ديار طيّء وناحية دار فزارة وقال
البرج بن مسهر الطائيّ :
إلى الله أشكو
من خليل
الصفحه ٩٣ : الدخيل في بلاد عبدة من شمّر ـ ولم أجد من يعرفها.
العوشزىّ : ـ منسوب
إلى العوشزة وهى العوسجة ، والعامة
الصفحه ٩٥ : . والصحيح أنه جبل
مستطيل في الشمال الغربي من أجا ، وهو منه ، وينحدر سيله إلى قاع الصّير بلغف
النفود ، في