الصفحه ٢٣٠ : تحتية ساكنة فزاي ، مضافا إلى النّعام المعروف ـ :
آكام تقع شرق خبراء زلّاقة ، في طرف الحماد.
قساء : قال
الصفحه ٢٤٠ :
بينهما تقارب ال
١٥ كيلا ، وفيه مدرسة ، وهو شرق المستجدة ، وجنوب السّبعان بقرب خط الطول ٠٠؟ ـ ٤٢
الصفحه ٢٥٧ : الأستاذ العبوديّ أنها هي المسماة
البيصيّة ، شرق النباج (الأسياح) ويظهر أنه ليس بعيدا عن الموضع الذي سيرد
الصفحه ٢٩١ : ء فيها ، تفيض في نقبين ، ثم إلى الرّصف ، ولامة شمال مدينة حايل بما يقارب ٢٥
كيلا.
وعدها ابن دخيل من
الصفحه ٣٠٣ :
وقال بدر بن حزاز
الفزاريّ :
ما اضطرّك الحرز
من ليلى إلى برد
تختاره معقلا عن
الصفحه ٣٣٥ : الآلات الرافعة للمياه ، حتى اصبحت الزراعة فيها من أكثر الهجر
ازدهارا (٢) وتبعد عن مدينة حايل ١٩٤ كيلا
الصفحه ٣٤٩ : على الجمالين الرمل ، فسألوا أصحاب الحجاج النزول عن الإبل ففعلوا
، إلا الحجاج وجاريته فقال راجزهم
الصفحه ٣٦٤ : من
الشرق إلى الغرب ، وتصب سيولها في حضوضى ـ شمال المعاصر.
المسمّى : ـ بضم
الميم وفتح السين فميم
الصفحه ٤٥٨ : قتب الشامة ، وجنوب الشامة ، يبلغ ارتفاعه ١٠١٧ مترا عن مستوى سطح البحر ،
وهو على مقربة من الحدود
الصفحه ٤٧٢ : .
وتحدث عدد من
السائحين الغربيين عن وادي السرحان ، منهم جورج أغسطس والان ، الذي زار شمال نجد
سنة ١٨٤٥
الصفحه ٤٧٦ :
وادي العشاش : ـ ينطق
بكسر العين وبشينين معجمتين بينها ألف ـ : واد يبعد عن خيبر ٤٩ كيلا بينه وبين
الصفحه ٤٨٠ : ـ أوردوا
ويظهر أن اسم
واقصة يطلق على مواضع أخرى خارجة عن موضوع كتابنا هذا.
أما واقصة الواقعة
على
الصفحه ٤٨١ :
وواقصة هذه هي
التي قال عنها الهجريّ (١) : العردات ـ والواحدة عردة ـ هضابّ وبراق بواقصة الأنعام
الصفحه ٤٨٤ : القرية وتدة ، وهي تبعد عن مدينة حايل بنحو ١٩٠ كيلا جنوبا.
وتقع الوتدات ـ الجبال
ـ على خط الطول ٠٠ ـ ٤٢
الصفحه ٤٩٤ : عن ٥٠٠ نفس ، كلهم تقريبا عائلة واحدة تدعى (عائلة بديوي) وفيها ثلاثة مساجد
، يقصدها في أيام الجمعة