الصفحه ١٦٧ : تلك الحرار شرقا إلى قرب بلاد طيّء والتي تفيض في وادي الرّمة. ولا شك أنه أخذ
طريق خيبر فتيماء ، ثم عطف
الصفحه ١٦٩ :
وليس من المعقول
أنهم انحدروا إلى العراق ثم اتجهوا بعد أن تجاوزوا الدهناء إلى الشام ، لأن هذا
يذهب
الصفحه ١٧٩ : أدري
ما هو ضبط هذا الاسم فقد يكون بالقاف في أوله ـ قال الجزيري في «درر الفوائد
المنظمة» (٢) فيما نقل عن
الصفحه ١٨١ : إلى جهة العراق ، والربيع من بني يربوع ، وفيحان
المعروف يقع في بلادهم في الحزن حزن بني يربوع. وأين بلاد
الصفحه ١٩١ : الحاج ، ويحمل
إليها كل خير ، لها بابان ، وحصن طين ، وقد شقّ لهم نهر من الفرات إلى حوض على باب
بغداد
الصفحه ١٩٥ : ـ المسافة المحددة
للقاع بالنسبة للموضعين المذكورين ، وليس أمامنا سوى البحث عن محل للهيثم أقرب إلى
زبالة من
الصفحه ١٩٨ :
والمنزل المذكور
بهذه الصفات. وزعم بعض من اجتمع بنا أنه يسمى وادي التّيه ـ ثم أطال عن التّيه
وذكر
الصفحه ٢٠٦ : الحزن ، الواقعة في الدهناء ، ويقع عرق المظهور أحد حبال
الدهناء جنوب غرب قبة ، يخترقه الطريق منها إلى
الصفحه ٢٢٨ : الجريض لظلّ
يوم مشكس
وينقل موزل عن «معجم
ما استعجم» خبر التجاء امرىء القيس إلى بني جديلة من طيّ
الصفحه ٢٤٩ :
من القرانين ماء
الثّعيلبي ، وترتفع إلى الشمال منه الهضبات البركانية أم هروج والعويد والصّعينين
الصفحه ٢٧٢ : فائدة عظيمة لنا ، من
حيث أنه معروف جيّدا هنا ، فيقوم بدور التقديم.
و (كاف) مستقلة
تماما عن السلطان
الصفحه ٢٧٦ :
وأقول : الكثيب ـ في
رأيي اقرب إلى الصواب لقرب هوبان من الرّمال (النفود) على أن نصرا وبعده الحازمي
الصفحه ٢٨١ : زيد :
سقى بطن العقيق
إلى أفاق
ففاثور إلى لبب
الكثيب
فروّى قلّة
الصفحه ٢٩٥ :
وتجدر الإشارة إلى
أن المواضع التي يطلق عليها اسم (لحيي جمل) و (لحي جمل) ، كثيرة وقد ذكر نصر منها
الصفحه ٣٢١ : بينه وبين جبل
الرجام (أم الرجام) جبل السيارين في طرفه الشمالي الغربي.
ويبعد متالع عن
مدينة حايل بنحو