الصفحه ٤٦٦ : ،
ما وقع عن القليبة شرقا وشمالا يصب فى ثجر ومنها وادي القليبة ، وما وقع عنها في
الجنوب الشرقي فهو من
الصفحه ٤٩٦ : خيبر
الحصينة كذا قال نصر ، وعنه نقل الحازمي ثم ياقوت (٢) :
وأرى الاسم تصحيف
وجدة ـ بالجيم ـ كما تقدم
الصفحه ١٤ :
الرصيف ، وهي
حجارة فرش بها الطريق لكثرة الوحل ، إلى المنزل من عمل خالصة انتهى. ويفهم من
كلامه أنها
الصفحه ٢٤ : تفيض
أودية الحرار شرقا ، إلى أطراف الرمال الواقعة غرب جبال أجا ، ومن الشرق ما غرّب
عن رمّان. وفيها قرى
الصفحه ٢٨ : » للهمداني (٤) : عراعر ماء بين كلب وذبيان ، وفيه : وإن تياسرت وقعت من
تيماء في ديار ذبيان والبياض ، إلى أن
الصفحه ٣٦ : العسّافية ب
٤٥ كيلا تقريبا ، وهي في وادي نيّان ، على طريق المتجه من الجوف إلى تيماء ، وتبعد
عن تيماء بما
الصفحه ٤٠ :
العامل يمتد نفوذه
إلى خارج موضعه ، وخاصة في ذلك العهد وفي ضرية التي يمتدّ حماها حتى يشمل غربا
الصفحه ٤٨ : الوادي ، ولم نزل كذلك إلى أن دخلنا بين جبلين يسمّيان
عشّ الغراب انتهى.
وقال الجزيريّ (٢) : عشّ الغراب
الصفحه ٥٦ :
من عين البيضاء في
وادي السّرحان ، وتبعد عنها بما يقارب ٣ أكيال من قرى الشّرارات.
عفال ـ بفتح
الصفحه ٧٤ : يومين إلى دون تبماء
بيوم ، يخرج منه إلى الصحراء ، وهو الذي عناه المتنبي بقوله :
طردت من مصر
الصفحه ٩١ : ليت شعرى عن
عورضتى قنا
لطول التّنائي
هل تغيّرتا بعدي؟!
وهل جارتانا
بالنقيل
الصفحه ١١٧ : السّليمىّ إلى البعايث ، بعد اجتياز
قصايرة بعشرة أكيال تقريبا (٤)
يمر بينها وبين
جبل العبيد.
وقد ذكر في
الصفحه ١٢٨ :
والغضور : نبات
يشبه السبط (٢) انتهى.
وأضيف إلى ما تقدم
: تدل تلك النصوص على أن غضور اسم لموضعين : ثنية
الصفحه ١٥٧ :
بفتح الفاء ـ وقال : ماء بأجا ، أحد جبلي طيّء ، وقال زيد الخيل :
منعنا بين شرق
إلى المطالى
الصفحه ١٦٠ : » : ـ
وأقفرت العبلاء
والرّسّ منهم
وأوحش منهم يثقب
وقراقر
وقد أضاف قيس بن
زهير قنا إلى