الصفحه ٤٥٩ : ، وهو متسع
من الأرض في أعلاه منفذ ضيق ، يفضى إلى واد واسع مستطيل ، يبلغ مع جنباته ما يقارب
كيلين ، أما
الصفحه ٤٨٦ :
الحجاج مقتلة
عظيمة ، قتلهم العرب ، وانتهبوهم ـ وأشار إلى رسالة ابن المنير ـ وكان الحجاج
مغاربة
الصفحه ٤٩٠ : يؤذن بالبعد
سريتم إلى (أكرا)
فشرّدتم الكرى
وخلّفتم في
الوجه دمعي على الخدّ
الصفحه ٥٢١ : المدينة إلى خيبر ،
ويبعد عن خيبر ١٤ كيلا ، وسيله يفضى إلى وادي خيبر.
ويسمى وادي هدنة
وادي الدّوم أيضا
الصفحه ٥٣٨ : به ، فلا يبيعه إياه إلى أن غزا معه أرض الروم ، وأصاب الناس مجاعة في
غزاتهم ، فجاء المغيرة إلى ابن
الصفحه ٥٥٢ :
ومن حماقته أنه
كان في قطعة لقاح لأهله ، فجعلت تنزع إلى الرمل ، وما أنبتت الرّمال من الضّعة ـ وهي
الصفحه ١٥ :
وهي من مياه قبيلة
عنزة ، وتبعد عن مدينة حايل بنحو ٢٥٠ كيلا غربا. وهي واقعة جنوب سلسلة جبال المسمى
الصفحه ٣٨ :
بحرّة ليلى حيث
ربّتني أهلى
وهل أسمعنّ
الدّهر أصوات هجمة
تطالع من هجل
خصيب إلى
الصفحه ٩٧ :
الموضع في أسفل
وادي بدا. وهو بعيد عن الموضع الذي ذكره موزل ، ولم أجد من يعرفه.
العويند : ـ أيضا
الصفحه ١٠٢ : (٤) ، وهو سريع التغير إلى العفونة ، يصلح للغسل والاستعمال.
ثم نقل عن «السلوك» للمقريزيّ أنه في سنة ٨٣٤ حفر
الصفحه ١٢٦ : ياقوت (١) غسل بضم الغين : جبل من عن يمين سميراء ، وبه ماء يقال له
غسلة. انتهى.
وتعرف الآن باسم
غسيلة
الصفحه ١٣٠ : ء قال الشاعر :
فما عن قلى سلمى
ولا بغضي الملا
ولا العبد من
وادي الغمار تمار
الصفحه ٣١٣ : ـ : المعروف أن حصن مارد في دومة الجندل ، ولكنّ ابن حبيب في كتاب
«المنمق في أخبار قريش» وهو يتحدث عن قتل سنمّار
الصفحه ٣٨٨ : الحوراء ـ إلى
المغيّرة يومان ـ والمغيرة تصغير المغارة ـ وهي في واد بين جبلين ، محفورة في بطن
الوادي
الصفحه ٤٠٨ : يرمي
للزّمام برأسه
كأنّ على ذفراه
نضح عبير (٣)
جلت إذ جلت عن
أهل نجد حميدة