الصفحه ٣٨٠ :
وذكرنا بغاره غار
ثور
من حوى للصدّيق
والمختار
خير من أنزل
الإله
الصفحه ٤١٣ :
المنتصفة : ـ مكان
على مقدار ميل ونصف من الخزيمية للمصعد عادل عن الطريق ، فيه قصر للخلفاء كان
الصفحه ٥٠٦ :
وقد أورد في «معجم
البلدان» القول من (وهي لبني مازن) إلى (تسبر بالفتيل) عن السكوني ، وزاد عنه
الصفحه ٥٥٠ : ، في
جهات وادي السّرحان.
حومل : سبقت
الإشارة إلى ما جاء في «النقائض» عن حومل (١)» وسيأتي نص كلامه في
الصفحه ١٣ : العاه أيضا ، ويتخلل الجبل طريق يدعى ممرّ العاه ، متّصل بجبال المسمى جنوبها
في الطريق إلى تيماء من بلاد
الصفحه ٤٤ : : سمّيت تلك الرملة
أبرق العزاف لأن فيها الجنّ (٢) ، وهى يسرة عن طريق الكوفة ، قريب من زرود.
وقال : محيصن
الصفحه ٦٤ :
وجابت بسيطة جوب
الرّدا
ء ، بين النّعام
، وبين المها
إلى عقدة الجوف
حتّى شفت
الصفحه ٦٥ :
المعروفة بين وادي السّرحان ، وبين الحدود الأردنية ، فوصفها بقطعة رائعة من شعره
، ثم أتى إلى عقدة الجوف ، في
الصفحه ٨١ :
وسار لم يلبث
هناك لبثا
تحثّها الرّحلة
عنها حثّا
حتّى إذا سار
إلى (العنابة
الصفحه ٩٨ : في ملتقى طرق متعددة إلى الجوف فالقريّات ، ومن وادي
السّرحان الى تبوك عن طريق تيماء ، وهي ذات مبان
الصفحه ١٠٥ :
القريبة من الشّريط لا تسكن إلا أيام جنى التّمر انتهى.
وسبقت الإشارة إلى
أن عينونة تدعى عيون القصب وغاير
الصفحه ١٤٣ : وهذا غير بعيد عن الشرائع.
وكنت أعرف إلى عهد غير بعيد بين وادى
سبوحة غربها وبين وادى يدعان ، أعلى وادى
الصفحه ١٥٣ :
دوم الاياد : موضع
، وقال عديّ بن زيد :
سقى بطن العقيق
إلى أفاق
ففاثور إلى لبب
الصفحه ١٩٢ :
وأبو غار ـ الذي
ذكر موزل ـ يقع غرب وادي فلج (الباطن) بعيدا عنه ، داخل الحدود العراقية ، بمحاذاة
الصفحه ١٩٤ : : قال في
كتاب «المناسك» (١) ـ في وصف طريق المصعد من الحاجر إلى النّقرة ـ : والمشرف
بموضع يقال له القاطنة