الصفحه ٧٦ :
وتبعد عن الروض
وهو روض ابن هادى غربا ببضعة أكيال وسكانها من بني رشيد ، فيها نخل ومزارع.
العماير
الصفحه ١٧٢ :
ويفهم من هذا
الرجز أن الفقير في الطريق إلى الشام المعروف باسم الجوشية وأنه بعد جبل حمل
للمتجه إلى الشام
الصفحه ٢١٠ :
يقع فى الشمال
الشرقي من مدينة حايل بنحو ٥٠ كيلا ، شمال بقعاء ، وقد مدّت انابيب إليه لمدّ ماء
إلى
الصفحه ٢١٨ :
فشربوا من مائها
، وأكلوا
ثمّ إلى واقصة
الرّحيل
حتّى إذا كان
بها النّزول
الصفحه ٣٠٥ : شعبة وأنت تريد زبالة عن يسارك ، عليه قباب من حجارة
لبني أسد أيضا ، ثم تجوزه تريد زبالة فأنت أحيانا في
الصفحه ٣٤٠ :
عنه الأصاريم
وقال أيضا :
برهبا إلى روض
القذاف إلى المعا
إلى واحف
الصفحه ٣٨٥ : :
١ ـ منزل على طريق
الحج بقرب القادسية بطريق الكوفة إلى مكة.
٢ ـ منزل آخر في
نجد ، بقرب جبل ماوان ، بطريق
الصفحه ٥١٠ : ـ قد يصح تطبيقه على عصر
القائل ، وليس على اطلاقه.
أما القول بأن
وقيطا بأعلى بلاد بني تميم إلى بلاد
الصفحه ٥٢٢ : ء وكسر الدال المهملة وفتح المثناة التحتية مشددة بعدها هاء ـ جاء في «مسالك
الأبصار» فيما نقل عنه صاحب «درر
الصفحه ٢٢ : غربه ، ويظهر أنها حسي وادي الرّمة (انظر هذا الاسم). وهي
شرق الثّماميّة بقربها ، وتبعد عن مدينة حايل
الصفحه ٤١ : غدت
إلى البيت ترجو
أن تحطّ جرومها
مفهوم كلام صاحب «معجم
البلدان» الذي نقل عن
الصفحه ١٣٧ : عن وادي الثلبوت (الشعبة الآن) شمالا
بنحو عشرين كيلا.
وذكر صاحب «المناسك»
أنّ من الغمر إلى الكوكب
الصفحه ٢٤٣ :
ويصبّ في الشّعبة
، تقع عن سميراء غربا بما يقارب خمسة عشر كيلا وسكانها الحنانية من حرب ، وتبعد عن
الصفحه ٥٠٥ : عن يمين المصعد. انتهى.
وفي كتاب «المناسك»
(٣) : ولأهل البصرة إلى المدينة طريقان : أحدهما لم يركب
الصفحه ١٣٦ :
معروفة ثم يمر بالهضبات التي وصفها وهي تعرف الآن باسم جبل (أبو روادف) ، وهذا
يبعد عن أبضة في الجنوب الشرقي