الصفحه ١٥٨ : ؟ طولا شرقيا و ٣٠؟ ـ ٢٨؟
عرضا شماليا) ثم يتجه الوادى نحو الشمال الشرقي مارّا بمنهل يسمى بئر فجر ، على
الصفحه ١٦٠ :
ولعل فرافرة هي
الواردة في قول عامر بن عمرو الحصني ثم المكاري ـ كذا في «معجم البلدان
الصفحه ٢٠٢ : ويعرفون بالنجادات ـ أولاد نجاد ـ ثم ذكر السير إلى عيون
القصب ـ ويفهم مما تقدم أن تلك المواضع في أسفل وادي
الصفحه ٢١١ : الوادي
اختصمت بنو القين بن جسر وكلب ، كل يدعيه فقال عبد الملك بن مروان : أليس النابغة
يقول : ثم أورد
الصفحه ٢٢٣ : نزلنا في الحاجر) انتهى.
وقال ابن بطوطة (١) : (ثم نزلنا ماء يعرف بالنّقرة فيه آثار مصانع كالصهاريج
الصفحه ٢٢٤ : شمالا.
ثم ذكر أن اسم
قرورا تحول عند العامة المتقدمين إلى اسم قارورة أو القارورة. إذا العامة درجوا
على
الصفحه ٢٣٨ :
الدّوم وما قارب ذلك ، وأول وادي الدّوم من القبلة القصيبة. قال ثعلب : القصيبة
أرض ، ثم الكواثل ، ثم حولة
الصفحه ٢٧٣ : : ـ
بعد الكاف ألف ،
ثم ميم ثم سين مهملة :
قال البكريّ :
كامس جبل هناك وبه سميت الكامسيّة ـ قاله في شرح
الصفحه ٢٩٥ : ء اللصف ، ثم نقل عن «تاريخ ابن جرير» (١) في خبر خروج شبيب الخارجيّ الذي خرج على الحجاج في العراق
سنة ٧٦ ه
الصفحه ٣٢٣ :
العرب» ـ في وصف
الطريق من اليمامة إلى الكوفة ـ : ثم تجور الدّهناء فتعلو قفّا غليظا ، فتمر
بخبرا
الصفحه ٣٣٣ : ، فينزل المحربة وبها آبار ونخيل ، وبينهما نحو من ثلاثين
ميلا ، ثم يرحل من المحربة فينزل العشيرة بها آبار
الصفحه ٣٩٠ :
النهدين ، ثم فضاء
يرى منه البحر ، ثم مضيق وحدرة كبيره ، ثم فضاء واسع ومرعى ، وهي درك مشايخ
السلمات
الصفحه ٤١١ : أعدائهم ، كما يفهم من
الحديث : «وما حازت مناع» ثم ذكر الجبل الذي يعبدونه ، وهو الفلس أنف في أجا ـ كما
تقدم
الصفحه ٤٢٥ : قبضها سار على (؟) أناس من البوادي
فأخذ إبلهم ، فألزمها أهل الجبل بزيادة النصف وأخذها ، ثم ضرب عليها
الصفحه ٤٢٦ :
الحفير فيها درزي
بن عردان وجماعته آل سلمان من شمر هجرة كبيرة.
ثم هجرة الصّنينا
هجرة سعدون بن