الصفحه ٥٠٠ : الطريق الأوسط قصر أمّ جعفر ، والطريق الثالث إلى الخزيمية وهي المجاشعية).
انتهى ويبعد وسيط عن زرود ثمانية
الصفحه ٢٥٨ : عند بركة
الغميس.
وفى «معجم البلدان»
: القنع من الرمل ما استوى أسفله من الأرض إلى جنبه ، وهو اللّبب
الصفحه ٨١ :
ثلاثة أميال من
الحسينية (١) في طريق مكة فيها بركة لأم جعفر بعد قباب (؟) على ثلاثة
أميال تلقا
الصفحه ٣٠١ : هنا أطراف حبال الرمل الممتدة شرق التّيسيّة إلى قرب لينة ، ورمل الشيحة
منه ، وهو جزء من الدهناء الآن
الصفحه ١٢٥ :
وذات غسل (غسلة)
القرية المعروفة ولا حاجة إلى التوسع فيما هو خارج عن موضوعنا.
وقال البكري
الصفحه ٤٧ : سلمى منفصل عنها ـ وهذا الوادي يقطعه الطريق من حايل إلى الغزالة وغضور ، وما
حولهما ، وفيه مياه (يقع بقرب
الصفحه ٩٦ : مدينة قريبة من نصف الطريق من جدة إلى القلزم ،
وهناك يطلب الملاحون البشارة من الحجاج ومدينة العونيد مسورة
الصفحه ٤٧٥ : إلىّ بتاريخ ٨ ـ ١١ ـ ١٩٦٨ ما نصه : (بنو
القين رحلوا من الحرة الرجلاء ، وهي في جنوب جبل حوران ، من رأس
الصفحه ٥١٥ : «معجم البلدان» ذو هاش موضع في قول الشماخ.
وقال زهير :
عفا من آل فاطمة
الجوا
الصفحه ١٨٨ : موقعهما
بين فيد وتوز ـ أي في غرب فيد لا شرقيه وهو الصواب ، لا كما ذكر ياقوت.
وينسب إلى فيد بعض
رواة
الصفحه ٢٢٢ :
الحاجر إلى مكة : (قرورا
على ثلاثة عشر ميلا من الحاجر وهي المتعشّى وهي أرض مستوية لا ترى فيها جادّة
الصفحه ٣٨٣ : يوردها فلبي في كتبه ليست صحيحة ،
لأنه إذا سأل أحد مرافقيه الذين أرسلوا معه ليدلّوه إلى ما يريد من المواضع
الصفحه ١٩٥ :
وفي «معجم البلدان»
: قاع منزل بطريق مكة ، تدّعيه أسد وطيّء ، منه يرحل إلى زبالة ، ويوم القاع من
الصفحه ٤٨ :
قوله : إن ظهر
الحمار يسمى عند الأعراب الحقل. غير صحيح ، فحقل ـ غير معرف تحت ظهر الحمار ، فيما
بينه
الصفحه ٩٥ : . والصحيح أنه جبل
مستطيل في الشمال الغربي من أجا ، وهو منه ، وينحدر سيله إلى قاع الصّير بلغف
النفود ، في