الصفحه ٣٣٩ : ثلاثة أيام من سنام الجبل المعروف الآن بقرب مدينة الزّبير. ولكن بسير
المغير ، لا بالسير المعتاد ولا
الصفحه ٢٦ :
أميال ، وإلى المغيثة ٣٢ ميلا ، وقيل : هو واد لبني تميم ، وهو من منازل حاج
الكوفة وقيل : هو حدّ السواد
الصفحه ٣٢٥ :
عربا نفود الجرع ،
وهو من أطراف الدهناء ، يتصل بالدهناء التي نغلظ غرب الثماميّ فتفصل بينه وبين
الصفحه ٣٢٤ :
ويوم المجازة من
أيام العرب. انتهى.
والقول : بأنها
بين ذات العشر والسّمينة من طريق البصرة وهو أول رمل
الصفحه ٣٢٢ : ياقوت
ثقيب للطريق المؤدية من منهل الثعلبية إلى سورية. ولكن قول موزل هذا لا يتفق مع ما
جاء في كتاب «بلاد
الصفحه ١٠٤ : برّه وعاد الماء إلى مجاريه.
انتهى كلام السيد كبريت.
ووصفها فلبي (١) ـ لما زارها سنة ١٩٥١ ـ فقال ما
الصفحه ١٠٥ :
القريبة من الشّريط لا تسكن إلا أيام جنى التّمر انتهى.
وسبقت الإشارة إلى
أن عينونة تدعى عيون القصب وغاير
الصفحه ٢١٦ : من تلال صخرية تقع
على مسافة ٣٦ كيلا إلى الجنوب الغربى من فيد. انتهى. (٢)
القرائن ـ أيضا : آبار
تقع
الصفحه ٤٣١ : ، بعدها هاء وآخره هاء ـ : جبل يقع
غربيّ سلمى ، ويشاهد من الطريق المتجه إلى سميرا على اليمين ، ويبعد عن
الصفحه ٣٦٧ :
منسوب إلى فخذ من قبيلة عنزة ، بقرب العسّافيّة ، شمال مليح ، بقربه.
مشاش المجيحير : يقع
شرق فيضة الأجفر
الصفحه ٣٠٧ :
صاحبتيّ بالرمل أن
بعلي ضعف عني وعنن ، فأوحشني ذلك إلى أن بكيت حتى قرّحت أجفاني ، فزالت المدامع
الصفحه ٣٠ : مبلغه في القديم مائة دينار ، وصاحب الدرك قديما يدعى سليمان من الجعافرة
الشنابلة ـ إلى
الصفحه ٩٠ : أسود فى أعلا ديار طيّء وناحية دار فزارة وقال
البرج بن مسهر الطائيّ :
إلى الله أشكو
من خليل
الصفحه ١٠٣ :
ثم انقطع وجفت
الاعشاب ، فصار الحجاج إذا نزلوا حفروا حفائر يخرج منها ماء ردىء إذا بات في القرب
ليلة
الصفحه ٢٧٩ :
قال الأبيوردي :
ويروى : بين كحلة فالدّلال. وقال : قال منبّه بن حبيب : هي من جبلي طيّء وقال نصر
في