الصفحه ٤٥٨ : وإسكان الفاء ـ واعظم ما يطلق عليه
النفود هو النفود الكبير الذي هو الجزء الشمالي الغربيّ من رمال الدهنا
الصفحه ٤٧٦ :
إلى فدك.
وأقول : وادي
الغرس ـ بفتح الراء ـ من أعظم أودية خيبر ، وليس بين النّقرة وفدك ، ولا يمرّ به
الصفحه ١٩٦ :
الذي ذكر أن من
العقبة إلى القاع ٢٤ ميلا وقدرها موزل ب ٨ و ٤٠ كيلا) (١)
ومن القاع إلى
زبالة ٢٤ ميلا
الصفحه ٣٣ :
وأنّي لنا بكر
بأكناف عرعر (١)
وعرعر هذا من أعظم
أودية شمال الجزيرة ، وأشهرها. تمتد فروعه من قرب
الصفحه ٥٠١ : » : الوطيح حصن من حصون خيبر .. وكان الوطيح أعظمها وآخر حصون خيبر فتحا هو
والسلالم
الصفحه ٢٠٢ : ويعرفون بالنجادات ـ أولاد نجاد ـ ثم ذكر السير إلى عيون
القصب ـ ويفهم مما تقدم أن تلك المواضع في أسفل وادي
الصفحه ١٧٢ :
ويفهم من هذا
الرجز أن الفقير في الطريق إلى الشام المعروف باسم الجوشية وأنه بعد جبل حمل
للمتجه إلى الشام
الصفحه ١٦٨ : انتشر الإسلام وقوي ، وحدثت
وقعة بدر ، أصبحوا لا يستطيعون المرور إلى الشام مع الطريق الذي اعتادوا السّير
الصفحه ٨٤ :
الفوائد المنظمة» (١) في وصف سير ركب الحج (وسار إلى أن قطع اصطبل عنتر ، وهو
فضاء صغير ، بين جبال ووعر
الصفحه ٥٥٤ : الرجال من قبل النساء فأقبلوا إلى حرقصة
فقالوا : ويلك ما صنع الرجل؟ قال : ما أظنه إلّا ذهب قالوا : إن تكن
الصفحه ٥٢١ : معروفا ، غير بعيد من الهدايم ، والموضعان في أعلى بلاد بني أسد حيث تتصل
ببلاد غطفان ، وزهير يذكر في شعره
الصفحه ٣٤٩ :
الرمل ميلان وشيء
، وسمّى مربخا لأنّه بربخ الماشي فيه من التعب والمشقة ، يقال : ربخت الإبل أي
فترت
الصفحه ٣٧٧ :
من الحجر المنحوت
، ودرجة أخرى توصل إلى علوّ الطبقة الثانية ، بحيث أن من صعد ذلك رأى الوادي جميعه
الصفحه ١٠٢ :
تكلّمنى ألحاظها
وهى ساكته
ـ ومدة السير إليها أربع ساعات وثلاث من الدرج (١).
وقال ابن فضل الله
الصفحه ٢٣٧ : محمد بن مسلمة إلى بني ثعلبة بن سعد. وأيضا : جبل من سلمى
، عند سقف وغضور ..
٤ ـ وماء في أجا.
ولا