الصفحه ٤٤٢ : كتاب «المناسك» وعدد ما فيه من القرى صاحب كتاب «بلاد العرب» (١) وأوفاه بحثا الأستاذ الشيخ محمد العبودي
الصفحه ٤٥١ :
ثم أورد ما جاء في
كتاب نصر : ماء بالجزيرة في ديار تغلب والنمر ابن قاسط. وقيل : موضع في وادي ظبي
على
الصفحه ٤٥ : وبناء خرب ، كذا في كتاب «المناسك» (١) ولست على يقين من صحة هذا الاسم بل أكاد أجزم بأنه مصحف.
ولعل غيري
الصفحه ٩٦ :
العويند : تصغير
عاند : ورد الاسم في كتاب «أحسن التقاسم» للقدسي ، العونيد ـ بتقديم النون على
اليا
الصفحه ١١٧ :
غدير الصّلب ـ الغدير
بفتح الغين ما يغادره المطر من الماء ناقعا ـ وفي كتاب «بلاد العرب» (١) : غدير
الصفحه ١٣٦ : الكوفي على اليسار حين الاتجاه إلى
المدينة كما يتضح فيما بعد.
ولم يرد في كتاب «المناسك»
تحديد لموقع
الصفحه ١٤٧ : ،
عامدات لغضورا
«في كتاب بلاد العرب» (١) : الغميم واد قاله في الكلام على ثادق (انظر خو) واسم
الصفحه ١٦٥ :
ففي كتاب «الأماكن»
للحازميّ ـ بعد إيراد ما سيأتي عن كتاب نصر وخبر موت زيد الخيل وأنه بفردة يقول
الصفحه ١٧٠ : ياقوت (٤)
فرغ : ـ بالفاء
والراء وآخره غين معجمة ـ كذا في كتاب نصر (٥) وقال : فرغ قبة وفرغ الحفر بلدان
الصفحه ١٧٥ :
الفلس : ـ قال في «معجم
البلدان» ـ : وهو نصّ ما في كتاب نصر ، سوى ذكر السدنة ـ بضم الفاء وسكون
الصفحه ١٧٩ :
الفناة : وفي كتاب
«بلاد العرب» : وبأسفل إومام الطّريفة ماءه .. وفوق ذلك ماءة يقال لها الفناة لبني
الصفحه ٢٣٠ :
كذا ذكره الحازميّ
، وهو عندي غير محقق فسطرته ليحقق انتهى. وأقول : كذا فى كتاب «البلدان» (٢) للحازمي
الصفحه ٢٣٤ : دخيل ب ٥٠٠ نخلة كذا جاء في كتابه. والواقع أنه واد
فيه نخل ينحدر من شمال أجا ويسيل إلى الوريد وهو واد
الصفحه ٢٥٢ : المانع من أن
يطلق الاسم الواحد على موضعين أو أكثر ـ كما في كتاب ياقوت «المشترك»
قنّ ـ بالقاف
والنون
الصفحه ٢٨٧ : بالحفيرة الحسي ، فالكوز على تحديده يقع
جنوب مغارة شعيب ، بقربها.
الكوكب : في كتاب «المناسك»
: من الغمر