الصفحه ٢٨٢ :
فذا كريب فجنوب
الفأوين
وفي كتاب «بلاد
العرب» : الغبيط والإياد وذو طلوح وذو كريب أودية بالحزن
الصفحه ٣١٣ : ـ : المعروف أن حصن مارد في دومة الجندل ، ولكنّ ابن حبيب في كتاب
«المنمق في أخبار قريش» وهو يتحدث عن قتل سنمّار
الصفحه ٧١ : ثقة من صحة هذه الاسم فمخطوطة كتاب «المناسك» كثيرة
التحريف.
عكّاش : ـ بفتح
العين وتشديد الكاف بعدها
الصفحه ١٥٩ : ـ كذا في كتاب نصر ، وعنه نقل
ياقوت ولم يزد (٤).
فدك ـ بالفاء
والدال المهملة مفتوحتين وآخره كاف ـ : واد
الصفحه ٢٧٨ :
كثب : قال نصر (١) ـ بفتح الكاف والثاء المثلثة ـ : واد فى ديار طيء. وكذا في
«معجم البلدان» وإذا صحّ
الصفحه ٤٩٩ :
بلادنا).
الوركاء ـ : بفتح
الواو وإسكان الراء والكاف مفتوحة بعدها ألف ممدودة ـ : واد بقرب الراجمة على
الصفحه ٤٩٢ : مطبعي في كتاب «المعسول» الذي نقلنا عنه (١).
تنبيه : كل ما
تقدم يتعلق بالمكان الذي كان من منازل الحجاج
الصفحه ٥١٥ :
الهاتا (؟) كذا
وردت الكلمة في مخطوطة كتاب «المناسك» ، وما أراها صحيحة ولكن ذكرتها لعل أحدا
الصفحه ٢٠٤ :
قبر الكفافيّ : ـ بضم
الكاف بالنسبة إلى كفافة الوادي الواقع على مقربة من ظبا جنوبها ـ وهو قبر لا
الصفحه ٢٧٣ : : ـ
بعد الكاف ألف ،
ثم ميم ثم سين مهملة :
قال البكريّ :
كامس جبل هناك وبه سميت الكامسيّة ـ قاله في شرح
الصفحه ١٨٤ : يقف على ما ذكره الأسديّ من عين عثمان. ووصف
فيد صاحب «المناسك» في القرن الثالث فقال : (وبفيد قصر
الصفحه ٢٢٩ : هانوفر سنة
١٩٢٣ وزارها فلبي سنة ١٩٥١ م وتحدث عنها في كتابه «أرض مدين» المعرب باسم «أرض
الأنبياء» ومما قال
الصفحه ٢٣٢ : أصبح بطلح وبها جماعة من بني يربوع فأرسلوا
فارسين طليعة. فلما تعالى النهار من اليوم الثالث طلع الفارسان
الصفحه ٣٥١ : الكلام على (مدران).
المرطة : قال في
كتاب «المناسك» : سوق خيبر اليوم المرطة ، وكان عثمان مصرها. ومؤلف
الصفحه ٤٢٤ : هذا القسم
نخيل مزدهرة ، وفي القسم الجنوبي تبدو الخرائب ومجموعات من أشجار الأثل ، وعمق
الآبار في الجز