الصفحه ١٨٣ : سميت فيد لان من حولها يستفيد منها. وقد وردت في الشعر القديم
غير مصروفة قال لبيد (١) :
مرّيّة
الصفحه ٢٥٨ : القنيعة وهي قنعة جفاف ، وإنما سميت قنعة لأنها بقنع من الرمل وهو
الحزن ، وهي تزرع ، وعند بركة القنعة عند
الصفحه ٢٦٢ : انطباقا على قوّ الواقع في شمال الجزيرة القريب من عرعر ، لأن امرأ القيس
وصف في هذه القصيدة رحلته إلى قيصر
الصفحه ٢٦٣ : » (٢) في وصف طريق الحج من الشام وتقدم كلامه في فويق ـ بالفاء لأن الاسم
غير مضبوط ولم أتحقق من صحته
الصفحه ٢٨٣ : الهجريّ (١) : ليس للعرب حرة إلا محجزة في حجاز النّجد والغور ،
وأكثرها غور ، لأنها وصلت الطّور فحجرت بين
الصفحه ٣٢٨ : في بلاد طيء ، وهو الذي ذكره لبيد لأنه ذكر معه في البيت
الجبلين ، وفردة ورجامها ، وكلها في بلاد طيّ
الصفحه ٣٨٢ : أماكن كثيرة ، وماؤها
حلو لطيف ، وإنما سميت مغاير شعيب لأن نبي الله شعيب عليهالسلام ـ على ما يقال ـ كان
الصفحه ٣٨٩ :
النابلسي جارى الخياري فقال (١) الأقيرع ـ بصيغة التصغير ، ويسمى مفارش الرز ، لأن أرضه
كثيرة الحصا الصغار
الصفحه ٣٩٢ :
ولذراريهم ، ما دامت السماوات على الأرض» ولا نطيل بذكرها لأن أثر الوضع ظاهر
عليها ، وعلى الكتاب الذي قبلها
الصفحه ٤٠١ : والصواب : (ما بالجزع من ملكان)
وملكان : جبل من بلاد طيّء كان يقال له ملكان الروم ، لأن الروم كانت تسكنه في
الصفحه ٤٠٢ : كدت أفعله (٣)
انتهى كلام ابي
محمد الاعرابي ، أوردته بطوله لأن بعض المعاصرين من الباحثين أورد
الصفحه ٤٣٠ : ، وسبب ذلك اقتياتهم بالبلح
قبل استوائه ، وبعده طول العام لفقد ما يقتاتون به غيره ، لأن الحنطة عندهم عزيزة
الصفحه ٤٥٩ : .. وسمى نقبين لأن المنفذ يتكون من مدخلين
أيسرهما واسع ، يمكن أن تلجه الابل ، أما الأيمن فضيّق يمر به
الصفحه ٤٩٢ : كلها إلا النزول المعتاد ، الذي لا يحصل بدونه
المراد ، ويسمونها اليوم العشارية لأنها عشر مراحل متوالية
الصفحه ٥٢٢ : ، حتى يكون كبعض الأنهار الكبار ، وربّما غرق فيه في بعض السنين غرقى ،
لاغترار من ينزل فيه لأنه ينتهى إلى