الصفحه ٤٤٥ : ، وخصوصا إذا لم يكن بالوجه ماء فإن الحاج لا يرد على ماء حلو طيب
بعد مغارة شعيب إلا منها ، وفي زمن المطر
الصفحه ٤٧٣ : البحر
الميت ، وهو هنا ـ عند بلدة كاف ـ ذو اثني عشر ميلا عرضا ، إذا كان لنا أن نحكم
بالتلال التي نراها
الصفحه ٤٩٣ : فاعتذرنا ورجعنا إلى
السفينة ، وإذا هم مرسلون لنا ثمانية رؤوس أكباش من الغنم وقائلون : هذه ضيافتكم
فأعطيناها
الصفحه ٤٤ : : سمّيت تلك الرملة
أبرق العزاف لأن فيها الجنّ (٢) ، وهى يسرة عن طريق الكوفة ، قريب من زرود.
وقال : محيصن
الصفحه ٤٥١ : الشرقي من الجزيرة ، لأن عديّا قرنه
بالإياد وذي كريب ، وهما في حزن بني يربوع ، وقد يكون في جهتهما بعيدا
الصفحه ١٤ : الأجفر رصيفين ، فإذا فرغتم
فأنتم أحرار ، ففعلوا ذلك ، وكان الناس يتأذون فى المطر ، لأنه كان طينا أخضر
الصفحه ٥٣ : الآن
باسم (المباري) سمّى حديثا بهذا لأنه يبارى وادي المحلاني ، والمحلاني هو المعروف
قديما باسم (مبهل
الصفحه ٨٠ : جبلي رمّان
وما حوله من الجبال ، لأن طريق فيد القديم إلى المدينة كان يدع سميراء يساره فيرد
الغمر (غمر
الصفحه ١١١ : نعمهم ، قال ولم يشهد عتيبة ذلك اليوم ، لأنه كان نازلا في بني مالك بن
حنظلة بن مالك ثم امترّوا (٢) على
الصفحه ١١٣ : وسميت الغبيط لأن وسطها منخفض وطرفها مرتفع كهيئة
الغبيط وهو الرحل اللّطيف. وفي كتاب نصر : وفي حزن بني
الصفحه ١٢٢ : ؟!
لأن الرجا والريان
قريبا. من هذا الموضع. انتهى.
وعلى هذا ينبغي
التفريق بين الغريين الذين هما من
الصفحه ١٤٢ : تصغير الغمر وهو الماء الكثير ، قال أبو المنذر : يسمى
الغمير ، لأن الماء الذي غمر ذلك المكان غير كثير
الصفحه ١٥٦ : . ونقل عن زياد بن حكيم الغصينيّ الطائيّ : إنما سميت فيد لأن من حولها
يستفيد منها وأورد لامرأة في رجل ينزل
الصفحه ١٦٩ :
وليس من المعقول
أنهم انحدروا إلى العراق ثم اتجهوا بعد أن تجاوزوا الدهناء إلى الشام ، لأن هذا
يذهب
الصفحه ١٧٢ :
لأن السير فيها
متعب :
يبلى الجديد
وهما جديدان
فوارس شعّبها
خليجان