الصفحه ٥٥٣ :
ردوها من موضع
رعيها إلى الحيّ حين أرادوا التحمل.
هاج المصيف : جاء
الصيف ويبس العشب ورجع كل قوم
الصفحه ٦٠ : عقبة أيلة ، وهي مبدأ الحجاز ، وأنت إذا أمعنت النظر وجدت ما بعدها من
الأرض والجبال يباين ما قبلها لناحية
الصفحه ٤٢٢ : : ـ
كأركان سلمى إذا
بدت ، أو كأنّها
ذرى أجإ إذ لاح
فيه مواسل
وقول البكري عن
مواسل
الصفحه ٤٩١ :
وقال الخياريّ (١) : ولم أدر لتسميته الوجه وجها ، لأنه ـ كما علم ـ معجرف
الأوضاع ، ليس به انبساط
الصفحه ٩١ : أكثر.
ويظهر أن موزل لم
يدرك أنّ عوارضا لا يزال معروفا ، لأنّه قال فى شرح شعر جابر بن حريش (١) : من
الصفحه ١٠١ :
الصلا ومدين على
الساحل ، وقال البكريّ : هي قرية يطأها طريق المصريين إذا حجوا وأنا : واد. انتهى
الصفحه ٣٨٣ : يوردها فلبي في كتبه ليست صحيحة ،
لأنه إذا سأل أحد مرافقيه الذين أرسلوا معه ليدلّوه إلى ما يريد من المواضع
الصفحه ٤٤١ : ضيقة
، أما تعليل الأصمعي بأن النّباج سميت لكثرة أهلها وكثرة الأصوات يقال : رجل نبّاج
إذا كان كثير
الصفحه ٥ :
العنبريّة عصبة
من النّاس
تهديها فجاج المخارم؟
إذا ما ابن جدّ
كان ناهز طي
الصفحه ٢٦ : . وكتب عمر بن الخطاب رضياللهعنه إلى سعد بن أبي وقاص رضياللهعنه : إذا كان يوم كذا فارتحل بالناس حتى
الصفحه ٤٩ : لأنها كانت منابت العشر. ومن الماويّة إلى العشر تسعة وعشرون ميلا ،
وبالعشر آبار ، ومن وراء العشر الرّمل
الصفحه ٥٩ : كل واحد لشخص ليكون دليله إذا ورد الحرم. انتهى.
ويظهر أنها هي
التي قال عنها الجزيري (٣) : عقبة سودا
الصفحه ٦١ :
وقال الثعالبيّ (١) : من أمثال العرب قولهم : آلف من غراب عقدة. إذا كثر النخل
والخصب فهي عقدة يألفها
الصفحه ٢٧٨ :
كثب : قال نصر (١) ـ بفتح الكاف والثاء المثلثة ـ : واد فى ديار طيء. وكذا في
«معجم البلدان» وإذا صحّ
الصفحه ٣٤٩ :
الرمل ميلان وشيء
، وسمّى مربخا لأنّه بربخ الماشي فيه من التعب والمشقة ، يقال : ربخت الإبل أي
فترت