الصفحه ٤١٨ : نلتفت
يمّه
فأجابها شاعر من
قومها :
هبّيت يا بادع
القاف
والخير عسى الله
الصفحه ٤٢٣ : ، وبعضهم في روضة الثمد من بطن مليحة
، فنذرت بنو يربوع بالقوم فاجتمعوا ولاقوهم فانتصروا عليهم ، فأسروا منهم
الصفحه ٤٠ :
مياها لبني فزارة قوم الرمّاح ، وقد يتجاوزها إلى أبعد من ذلك.
فالقول بأن الرماح
أقطع مكانا خارج بلاد
الصفحه ٥١١ :
ليحسنوا إلى
أسيرهم ، فإني عند قوم يحسنون إلىّ. وقل لهم : فليعرّوا جملي الأحمر ، ويركبوا
ناقتي
الصفحه ٨٦ : ،
وأنه يقصد قوم عنتر ، وهم عبس ، إذ ذكر بعد ذلك قبيلة هتيم ، ووصفهم بالضّعة ، وهم
من بقايا عبس ، كما
الصفحه ٢٣٢ : فقالا : تركنا
القوم حين نزلوا القسوميّة. قال : فتلبّبنا ثم ركبنا وأخذنا طريقا مختلفا حتى
وردنا الينسوعة
الصفحه ٢٧٧ : : قال نصر
(٢) في كتابه : الكتيلة شرجة من القرية واسعة للاجائيين قوم الطّرمّاح. انتهى.
ولم يضبط الاسم
الصفحه ٥٥٥ : فرس بني قيس بن عتّاب ابن هرمىّ فقال : تركنا القوم حين نزلوا
القسوميّة قال : فتلبّبنا ، ثم ركبنا ثم
الصفحه ٢٤٦ : وقاماتهم وميزاتهم الأخرى ، وهم يبدأون بالسؤال عن حجم بني تميم ، وعما إذا
كانت قامتهم أطول من قامة سواهم من
الصفحه ٢١ : قومه.
عثمر ـ بضم العين
وإسكان المثلثة بعدها ميم مضمومة فراء ـ
قال نصر : جرعة في
بلاد طيء (٢) ولم
الصفحه ٤١ :
مرّة يقال لها أسماء :
أبا جبلى وادي
عريعرة الّتى
نأت عن ثوى قومي
وحمّ قدومها
الصفحه ٦٢ : جباها
ينحر (بنيّه) مع
جموع يعنّون
ولكن ابنته نهضت
تحرض إخوتها وقومها على
الصفحه ٧٠ : »
: العقيرة ـ تصغير عقرة ـ قرية بينها وبين أقر نصف يوم .. قال النابغة :
قوم تدارك
بالعقيرة ركضهم
الصفحه ٨٢ :
قومه بنى أسد؟
ثم كيف ينزل
الحسين هذه القارة السوداء ـ القارة الجبيل الصغير ـ؟ المتبادر إلى الذّهن أن
الصفحه ٨٣ : بلاد طيء ، وهي التي مات
فيها زيد الخيل ، ولكنها ليست من بلاد بني نبهان قومه ، بل من بلاد جرم. ويظهر أن