من القرانين ماء الثّعيلبي ، وترتفع إلى الشمال منه الهضبات البركانية أم هروج والعويد والصّعينين وصعنبى والقفيل ، ومن اسفله ترى بساتين النخيل في قرية فيد إلى الشرق.
القلب : ـ على الاسم المعروف ـ : من جبال أجا عند وادي ذي الجليل ، على ما يفهم من النصوص الواردة في (القنّ)
القلبان : جمع قليب ـ : آبار تقع شمال عرنان منها روزة ، وفريجة وغيرهما وهنّ متجاورات.
القلت : أرض مرتفعة ـ تقع في طرف الفأو الشمالي ، بينه وبين أعلى وادي الوقبا ، وهناك موضع يدعى نصلة القلت ، وهناك ماء بهذا الاسم ، والقلت تخترقها أنابيب النفط بعد اجتياز الفأو الشمالي والموضعان متجاوران.
وأورد البكريّ وياقوت في معجميهما : القلت في طريق الشام من المدينة ، وأنّ نميريّا نزله فضاع في جوفه ثلاثا ، ثم لحق بالناس بعد أن ارتحلوا وبيده ورقة خضراء ذكر أنه وجدها في سرب في القلت ، وأنها ورقة تين ، وأنه وجد أرضا وبساتين.
فلعل القلت ذلك دحلا من الدّحول. ولكن هل هو هذا أم غيره؟! قليب : ـ القليب يقصد بها البئر وقد تتّسع زراعتها ويكثر سكانها ، ويحفر بجوارها آبار فتصبح قرية ، ولكنها تبقى محتفظة باسمها. ومن الآبار التي تعرف باسم قليب :
قليب الأصلع (انظر الأصلع).
قليب الأطرم : وهذه معدودة من قرى حايل ، وتقع بقرب فيضة ابن سويلم وبيضاء نثيل ، وتبعد عن مدينة حايل ١٥٠ كيلا غربا.