الصفحه ٥٢٥ :
المرّ ، ويطلق
الاسم على عدد من المناهل في عصرنا ، لم أر لها ذكرا أما بفتح الميم فله معنى آخر
الصفحه ٥٤٩ :
أراق : قال في «معجم
ما استعجم» : بضم أوله على وزن فعال موضع بين بلاد طيء وبلاد بني عامر ، قال زيد
الصفحه ١٣ : الجبلين ، على مقربة من الطرف الشرقي الشمالى من حرّة
ليلى (حرة اثنان) وقد ذكره موزل فى كتاب «شمال نجد
الصفحه ٢٣ : النابغة أيضا :
زيد بن عمرو
حاضر بعراعر
وعلى كنيب مالك
بن حمار
وعلى
الصفحه ٣٢ : مياه ونخل وزروع) انتهى.
وأقول : العرض ـ في
الأصل ـ يطلق على الوادي الذي فيه قرى وزروع وهذا ينطبق على
الصفحه ٣٩ :
مثل : ذو العش ،
والغمر ، ونيّان وجبار والجناب ، ومع ذلك كان يتردد على بلاد قومه ، فقد ذكر صاحب
الصفحه ٤١ : على
ما يفهم من كلام صاحب كتاب «بلاد العرب» فقد ذكر وهو يتحدث عن بلاد بني قريط. (ثم
اقبال الرمل قصد
الصفحه ٤٥ :
عزيزة (؟): موضع
يقع على بعد ميل من فيد يسار طريق المصعد ، فيه آبار كثيرة ماؤها طيب وفيه نخل
ومزارع
الصفحه ٥٢ : أيضا : ومن أراد أن ينزل فيدا لا يعدل إلى هذا الطريق
يعدل إذا خرج من فيد على ستة أميال يسرة حتى ينزل
الصفحه ٥٥ :
خيبر ، مطلّ على وادي (أبو وشيع) وما حوله ، وقد بني بالحجارة بامتداد قمّة جبل من
الشمال الشرقي إلى
الصفحه ٦٠ :
وعلّق على هذا ابن
عبد السلام الدرعي فقال في رحلته (١) : (وفي هذا نظر ، فقد تقدم أن منتهى
إيالة مصر
الصفحه ٦٣ : الأصل في محلات قد كثر
ماؤها ، ولنا في عقدة مثل صارخ على القرية الصحراوية ، وعقدة بلدة صغيرة بأجا ،
على
الصفحه ٧٢ :
شماليه ، بين وادي العين ووادي أم مطر ـ على ما ذكر فلبي(٢).
علقان ـ بفتح
العين واللام والقاف ـ كان منهلا
الصفحه ٧٤ : (فيحا)
يا فلاح
سلّم على نجلا
العيون (١)
شالوا على
الزّمل الشّقاح
الصفحه ٨٨ : جبيل صغير ،
يقع على ضفة وادي التّرمس الجنوبية ، جنوب قرية الكهفة بنحو ٢٠ كيلا بفصل بينهما
قاع بولان