الصفحه ٢٢٧ :
آبار وأحدث حوضا
وأصلح بركة عتيقة فيها ونحوا من عشرين بئرا قديمة بني عليها حياضا وعمل لهذا
الطريق
الصفحه ٢٤٤ : على
العجالز نصف يوم
وأدّين الأواصر
والخلالا
وصدّت عن نواظر
واستعنّت
الصفحه ٢٥٦ : عالية نجد ، ماوراء القصم
فأغار على بوادي عنزة ، وهم مجتمعون على قنا وقنيّ ـ الجبلان المعروفان في عالية
الصفحه ٢٥٧ :
القنان : جبل بين
ديار غطفان وطيء ، على ما ذكر البكري ، وأخشى أن يكون القنان المشهور الواقع في
بلاد
الصفحه ٢٦٢ :
يلاحظ أن قول
امرىء القيس : (وحلّت سليمى بطن قوّ فعرعرا) الذي أورده ياقوت شاهدا على قوّ هذا
هو أكثر
الصفحه ٢٦٥ :
وقد علق الأستاذ
عاتق بن غيث البلادي على هذا قائلا (١) :
صوابه قيال : ـ بالياء
المثناة تحت
الصفحه ٢٨٦ : جنوب حايل في
جهة سرّاء ، على مسافة خمسين كيلا من مدينة حايل ، وهي شمال قاع الحرد ، وسكانها
الأسلم من
الصفحه ٢٨٧ :
زيد بن بدر حاضر
بعراعر
وعلى كنيب مالك
بن حمار (١)
وعد البكريّ
الصفحه ٣٠٥ :
أكثره أفواها ،
وأعظمه نطفة ، وأغزره جمّا ، وأوسعه أعطانا ، وعليها قباب مبنية كثيرة .. ثم تجوز
لينة
الصفحه ٣١٤ :
في أعلاه نخيلات ،
على ماء السماء. وينحدر متجها صوب الجنوب الشرقيّ ، ويمر بشمال قرية قفار وينتهي
الصفحه ٣١٦ : البصرة. انتهى. ولا يزال اسم ماوية يطلق على روضة
فيها سدر ، وفيها آبار عذبة الماء ، إلى الشمال منها جال
الصفحه ٣٢٤ :
وأنشد ابن
الأعرابيّ في نوادره :
فإنّ بأعلى ذي
المجازة سرحة
طويلا على أهل
الصفحه ٣٤٣ :
المذكورة في القرآن الكريم ، التي أرسل الله إليها شعيبا عليهالسلام. يطلق هذا الاسم على الأرض الممتدة من طرف
الصفحه ٣٤٤ :
ورأيت هذه البئر
مغطاة ، قد بني عليها بيت ، وماء أهلها من عيون تجري ، ومدين اسم القبيلة ، وهي
مدينة
الصفحه ٣٧٦ :
المعظّم : ـ على
اسم المفعول من التعظيم كان من منازل الحج الشامى منذ أن أنشأ فيه الملك المعظم
عيسى