الصفحه ٨١ :
ثلاثة أميال من
الحسينية (١) في طريق مكة فيها بركة لأم جعفر بعد قباب (؟) على ثلاثة
أميال تلقا
الصفحه ٨٢ :
وقيل : كان علي بن
الحسين كان يسكنها. انتهى. ولكن ماصلة مساور الأسدي بالعنابة هذه البعيدة عن منازل
الصفحه ٨٤ : وحدرات ، ومضيق ، يرى البحر من أماكن منه ، ويمرّ على
مكان يسمى بحرامل ، بين جبال وعرة إلى أن يمسى بأرض
الصفحه ٩١ :
ولكن هذا الجبل
يعتبر امتدادا لسلسلة جبال أجا ، فهو ليس من بلاد غطفان. ولعل الاسم يطلق على
جبلين أو
الصفحه ٩٥ :
مهملة ، وأرى هذا تصحيف العويند ـ بتقديم المثناة التحتية على النون ، ولهذا أوردت
نصوص المتقدمين عند ذكر
الصفحه ١٠١ :
الصلا ومدين على
الساحل ، وقال البكريّ : هي قرية يطأها طريق المصريين إذا حجوا وأنا : واد. انتهى
الصفحه ١٢٣ : تيماء.
غريب المقري : قرية
صغيرة في أجا ، نخلها يبلغ ٢٠٠ على ما ذكر ابن دخيل ، ولكنني لم أجد من يعرفها
الصفحه ١٤٦ : وعشرون ميلا طوال).
وقال موزل (٢) : وأما الغميس التي حددها ابن خرداذبة على بعد ١٤ ميلا (٣) (٨ ـ ٢٣ كيلا
الصفحه ١٤٧ : ،
عامدات لغضورا
«في كتاب بلاد العرب» (١) : الغميم واد قاله في الكلام على ثادق (انظر خو) واسم
الصفحه ١٨٤ :
نعرف بالحارة في
وسط الحصن والسوق احتفرها المنصور ، والباردة خارج المنزل على الطريق حفرها
المهدي
الصفحه ١٨٧ : القرن
السابع عشر الميلادي(٢).
كما كتب فصلا
ضافيا في تحديد حماها وذكر تاريخها القديم عول فيه على «معجم
الصفحه ١٩٨ : ـ ولا ماء فيه. وعلق موزل على هذا بقوله : وقد حفظ هذا الاسم حتى الان في
اسم شعيب البزوة ، الواقع إلى
الصفحه ٢٠٠ :
قبر بندر : موضع
يقع على طريق زبيدة طريق الحج الكوفي فيه آثار عمران شمال العقبة وجنوب بركة
العثامين
الصفحه ٢١٠ : مدينة حايل من طرف ذلك الجوّ.
وكان حكّام حايل
آل علىّ وآل رشيد ـ بعدهم ـ كانوا يسكنون السّويفلة قبل
الصفحه ٢١٤ :
القرايم : ـ كذا
ذكره ابن دخيل بالميم ، وعدة من بلاد عبدة ، ولا أعرف عنه شيئا.
القرائن : ـ على