الصفحه ٣٧٣ : ياقوت :
أدماء موضع بين خيبر وديار طيء ، وثمّ غدير مطرق.
ويلاحظ أن اسم
مطرق يطلق على مواضع : هذا الذي
الصفحه ٣٩١ :
بطليموس هي واحة
مقنا المعروفة ، الواقعة على ساحل خليج العقبة ، على الرغم من أن التفصيلات التي
الصفحه ٣٩٢ :
عروككم ، وربع ما اغتزل نسائكم (؟). وإنكم برئتم بعد من كل جزية أو سخرة. فإن سمعتم وأطعتم فإنّ
على رسول
الصفحه ٤١١ :
وفي كتاب «المناسك»
(١) : وفد زيد الخيل على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فدخل المسجد ، والنبي
الصفحه ٤١٣ :
المنتصفة : ـ مكان
على مقدار ميل ونصف من الخزيمية للمصعد عادل عن الطريق ، فيه قصر للخلفاء كان
الصفحه ٤١٩ : : ماء من
مياه جرم. انتهى (١)
وقال في كتاب «المناسك»
(٢) ـ في الكلام على الحاجر ـ : كان اسمه المنيفة
الصفحه ٤٥٨ : قتب الشامة ، وجنوب الشامة ، يبلغ ارتفاعه ١٠١٧ مترا عن مستوى سطح البحر ،
وهو على مقربة من الحدود
الصفحه ٥١٥ :
يهتدى إلى وجه الصواب فيها ، وهي على ما في ذلك الكتاب (١) : آبار تقع بعد الأجفر للمتّجه إلى مكة يسرة
الصفحه ٥٣٠ :
وقال موزل ـ ما
تعريبه (١) في الكلام على
بركة الهيثم : وإلى الجنوب الغربي من القلعة المهدمة كانت
الصفحه ٥٥٦ : إليّ. قال : من أنت؟ قلت : عميرة قال : كذبت.
فسفرت عن وجهي فعرفني ، فنزل عن فرس كان مركبا عليها ـ المركب
الصفحه ١١ : ٠٠؟ ـ ٣٠؟ ـ على وجه التقريب.
عامق :
(أنظر مقنتير).
العاه :
قال البكرىّ (١) ـ بالهاء التي لا تندرج
الصفحه ٢٤ : (الجرير
الآن).
وعلى ما تقدم من
أقوال المتقدمين فعدنة تشمل الأرض الواسعة ، الواقعة شمال وادي الرّمة ، حيث
الصفحه ٢٦ :
«بلاد العرب» (١) (ثم ترد واقصة.
وهي ماء لطّيء ، ثم تصير إلى العذيب وهو ماء عليه نخل لطيّء).
وهذا
الصفحه ٣٨ :
فأجابه ربيع ـ وأرطاة
من بني مرّة ـ :
لكن سهيّة تدري
أنّني رجل
على عريجا
الصفحه ٧٩ :
وقال البكري : قال
أبو سعيد : جرثم ماء من مياه بني أسد نجاه الجواء يدلك على ذلك قول الجعديّ