الصفحه ٤٣ :
وقال البكريّ (١) : العريم والعريمة ماءان لفزارة ، يقعان في عدنة ، وكان
لفزارة هناك وقعة على بني
الصفحه ١٠٢ :
العمريّ (٢) : عيون القصب عيون سارحة ضعيفة المنبع ، ينبت عليها القصب
، وماؤها لا يستطاب وإن كان عذبا. انتهى
الصفحه ١٠٣ : ء الجاري ، والاقصاب والنخيل على أحسن عادة ، ولم يحفر أهل
الركب الآن شيئا من الحفائر ، ولا أدركنا ذلك
الصفحه ١٠٤ : مركز (استراتيجي) يمتد على شكل شريط رفيع من الارض ،
ويقطعه الوادي ، عبر مجرى من الصخور الجيرية ، ومن هذا
الصفحه ١٣٥ : الغمر يبعد عن سقف في الجنوب الشرقي
منه بنحو هذه المسافة (١).
إنّ كلام موزل يدل
على أنّ الغمر يقع فى
الصفحه ١٣٦ : كيلان اثنان وخمس كيل ، وقد ينقص يسيرا.
ولا بد أن الطريق
ترك منهل توز على يساره متجها صوب الأخرجة الذي
الصفحه ١٤٣ :
فقلت لها : لا
تعجلي إنّ منزلا
نأتنى به هند
إلىّ بغيض
ويعلق موزل على
كلام ياقوت
الصفحه ٢٠١ : . ونص كلام العبدريّ (٣) : فى الكلام على وادي القرّ ـ : وفيه قبر السفّاف على
الطريق ، وهو رجل من العرب
الصفحه ٢٠٢ :
عامة الحجاج بقبر الطّواشيّ ، فصار علما عليها لدفنه بها ، وهذا المحل لطائفة من
بني عقبة تدعى الخرشة
الصفحه ٢٠٧ : خرداذبة
يجعلها شمال القاع بينه وبين العقبة ولا مخرج من هذا الاختلاف إلا إذا اعتبرنا
الاسم يطلق على مواضع
الصفحه ٢٢٢ :
الحاجر إلى مكة : (قرورا
على ثلاثة عشر ميلا من الحاجر وهي المتعشّى وهي أرض مستوية لا ترى فيها جادّة
الصفحه ٢٥٠ :
قليب الحميداني : من
الآبار الواقعة شرق جنوب مدينة حايل على بعد ١٥٠ كيلا وهي من مياه قبيلة مطير
الصفحه ٢٥١ :
وهذا يدل على قرب
الماءتين من بلاد طئ فى جهة سميراء.
قليّب خضر : ـ بضم
القاف وفتح اللام تصغير
الصفحه ٢٨٥ : الطريق الساحليّ من مصر ذكر كثير لهذا الموضع ، ويظهر أن الاسم
توسّع فيه فأصبح يطلق على واد في سفح ذلك
الصفحه ٣٦٩ : جنوب حايل على ما كتب به إلىّ الأستاذ عبد الرحمن الملق.
المشيطيّة : قرية
من قرى شمر ، تقع في الشمال